الصفحه ١١٣ :
ونحن منكم في الحورب اصبر
ايضا وفي كل الأمر ابصر
الى آخر كلامه
الصفحه ١٢٨ : گطعوا
ايمينه
او صابوه بالسهم يا ويل گلبي في وسط
عينه
واعظم كلمصاب انصابراسه
الصفحه ١٥٣ : المدينة.
وكان عمر بن الحسن مع الأسراء في الشام
فقال له يزيد لعنه الله : اتصارع ابني هذا يعني خالدا
الصفحه ١٥٥ : مسلم : كنت في عسكر ابن سعد
فكنت انظر الى هذا الغلام عليه ازار وقميص ونعلان قد انقطع شسع احدهما ما انسى
الصفحه ١٨٦ : ، فرقه تقول اسقوه فانه طفل صغير ولا ذنب له وفرقة لا زمة البكاء
وفرقة تنادي لا تبقوا في هذا البيت صغيرا
الصفحه ١٨٩ : گومه
چانو قبل رد الصوت عنده للنخه حيهم
انه فيهم وهم فيَّ غده فيَّى او غده
الصفحه ١٩١ : في
يده آيسا من الحياة عازما على الموت وهو يقول :
انا ابن علي الطهر من آل هاشم
الصفحه ١٩٧ : :
حقّا لو قيل بأن هذا الموقف من أعظم ما
لاقاه سيد الشهداء في تلك اللحظات كما ذكره المجلسي في جلاء العيون
الصفحه ٢٠٧ :
الجواهر
١٦ ـ اسرار الشهادة
١٧ ـ حديث كربلاء او مقتل الحسين
السيد المقرم
١٨ ـ الحسين في نهضة للشيخ
الصفحه ١ : لِقَتْلِ الْحُسَيْنِ عليهالسلام حَرَارَةً فِيْ
قُلُوبِ المُؤْمِنِينَ لاتَبْرَدُ أَبَدَاً.
الصفحه ٥ :
العرس متزيّنة فنزعت ثياب الأفراح ولبست ثياباً سوداء وجلست في ناحية من المنزل
بتكي وتندب قتلى الطفوف
الصفحه ٦ : ومواساتي في مأتم ولدي المظلوم وانا جئت
الى مساعدتك ومامن احد ساعدنا الاّ ساعدناه ولسان الحال :
أنا
الصفحه ١٩ :
وعرب نجد ومن في ضمنك العرب
اني وان عنك عاقتني يدا قدر
ببين جسمي فقلبي منك
الصفحه ٣١ :
وامك واخاك قدموا
علي وهم مشتاقون اليك ، فبكى الحسين عليهالسلام
وسأل جده ان يأخذه معه ويدخله في
الصفحه ٣٥ : جعلت ام سلمة في كل يوم تنظر الى القارورتين حتى اذا كان يوم عاشورا
اقبلت على عادتها لتنظر القارورتين