الصفحه ٩٢ : يقتلها احد في الاسلام
، فقال مسلم : أما انك احق من ان تحدث في الإسلام ما لم يكن وانك لاتدع سوء القتلة
الصفحه ١٠٣ : صلىاللهعليهوآلهوسلم يوم القيامة
، ثم ارسله الى حبيب وكان حبيب جالسا مع زوجته وبين ايديهما طعام يأكلان اذ غصت زوجته
في
الصفحه ١١٢ :
في القوم كأنه الرعد
القاصف فارتجّت أرض كربلا لحملته واظلمت الدنيا على اعدائه من سطوته فهم بين صريع
الصفحه ١١٥ :
طمعت اميّة حين قلّ عديدهم
لِطَليقهم في الفتح أن يستسلموا
ورجوا مذلتهم فقلن
الصفحه ١٢٠ : وأصحابه أمر اخاه
العباس فسار في عشرين رجلا يحملون القرب وثلاثين فارسا فجاؤا ليلا حتى دنوا من
الماء وامامهم
الصفحه ١٣٠ : بني هاشم العباس ابن أمير المؤمنين عليهماالسلام ويكفي في شجاعته ان
الأعداء اذا سمعوا باسم العباس
الصفحه ١٣٨ :
كان العباس روحي فداه يلقب في زمن حياته
بقمر بني هاشم ويكنى أبا الفضل ولقّب في الطف بالسقاء ومن ألقابه
الصفحه ١٤٤ : في حملاته
كمثل علي والصفوف تزاحمُ
يلاقي السيوف البارقات بطلعة
الصفحه ١٥٢ : المؤرخين ان من أولاد الحسن بن
علي بن ابي طالب عليهمالسلام
في كربلا مع عمهم الحسين عليهالسلام
سبعة وقتل
الصفحه ١٥٤ : : يا بنت العم مالي اصطبار ان
اجلس والكفار يطلبون المبارزة فودعها وخرج وركب جواده وحماه في حومة الميدان
الصفحه ١٧٤ : أخاف
منه عليه ، فادعي له فاني سمعت من جدي رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
ان دعاء الام يستجاب في حق
الصفحه ١٧٨ :
الاكبر يعود الى
الميدان بعد قتله بكر بن غانم شبيه جده علي في الجسم وفي الشجاعة وفي تعصّبه للحق
الصفحه ١٧٩ :
ولا برز اليه شجاع
الاّ قتله حتى قتل تمام المائتين كما في بعض المقاتل وهو يقول :
الحرب قد
الصفحه ١٨٨ :
فتلقّى الجموع فرداً
المنهج التاسع والعشرون
قد تواصت بالصبر فيه رجال
حفظت
الصفحه ١٩٢ : جأشا منه ولا امضى جنانا ولا اجرأ
مقدما ولقد كانت الرجال تنكشف بين يديه اذا شدّ فيها ولم يثبت له احد كما