الصفحه ٣ :
المعزى في هذه العَشرَحبيب الله محمّد صلىاللهعليهوآلهوسلم بحبيبه
وحبيب الله الحسين عليهالسلام
ولده
الصفحه ١٧ : بساط
ويسير في الهواء فمرّ ذات يوم بأرض كربلاء فادار الريح بساطه ثلاث دورات حتى خاف
سليمان السقوط ثم
الصفحه ١٨ :
وروى ان عيسى عليهالسلام كان يسيح في
البراري ومعه الحواريّون فمرّوا بكربلا فرؤا اسدا كاسرا قد اخذ
الصفحه ٢٧ :
او ذيچ اتگول فارگني ابن امي
لما هلك معاوية في النصف من رجب سنة
الستين من الهجرة كتب يزيد الى
الصفحه ٢٩ : لا يبايع مثله لكن نصبح وتصبحون منهاج البكاء في فجائع كربلاء وننظر وتنظورن
اينا احق بالخلافة والبيعة
الصفحه ٣٧ : في لذاته متنعم
ويُضِيقُ الدنيا على بن محمّدٍ
حتى تقاذفه الفضاء الأعظم
الصفحه ٣٩ :
وتهيأ الحسين عليهالسلام للخروجمن المدينة
ومضى في جوف الليل الى قبر أمه فودّعها ، قيل : قال السلام
الصفحه ٤٥ : الخاليه
من اهلها ما للديار وماليه
ومعالم اضحت مآتم لاترى
فيها سوى
الصفحه ٤٦ : بها قتل ابوك وخذل اخوك
واغتيل بطعنه كادت نفسه فيها تزهق ، سيّدي الزم الحرم ، لاتفارق الحرم فداك عمّي
الصفحه ٥٦ :
منه وسار الى
الخزيميّة وبقى فيها يوم وليلة فلما اصبح اقبلت اليه اخته زينب وقالت : اني سمعت
هاتفا
الصفحه ٦٦ : منطلق فاسقيه فاعتزلت ذلك
المكان الذي كان فيه فوالله لو اطلعني على الذي يريد لخرجي معه الى الحسين
الصفحه ٧٠ :
العاقبة الحسنة
المنهج الثاني عشر
طمعت فيه ان يسالم لكن
دون ضيم الاباة خرط
الصفحه ٧١ : عليهم وناداهم
وانى لهم بغوث المنادي
سمحوا بالنفوس في نصرة الدين
الصفحه ٩٠ : فصرالإماره ذابّينه
اوبالحبل في الأسواق جسمه ساحبينه
او راس المكّر راح للطاغي هديّه
الصفحه ٩٥ :
الب يض والنبل بالوجوه الصباحِ
فئة ان تعاور النفع ليلا
اطلعوا في سماه شهب