الصفحه ١٦٦ :
عروة بن مسعود الثقفيّة وجعفر بن الحسين عليهالسلام
توفي في حياة أبيه ولا عقب له وأمه قضاعه ، وعبد الله
الصفحه ١٧٢ :
يشبه رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم في خَلقه
وخُلقه ومنطقه وكان مرآة الجمال النبوي لأنه فرع
الصفحه ١٨٥ : ء عم ابي ، آوَلم يبلغكم ما قال جدي رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم فيَّ وفي خي
«هذان سيدا شباب أهل
الصفحه ٢٠١ :
ورجع الى مركزه يكثر
من قول لا حول ولا قوّة الاّ بالله العلي العظيم. وطلب في هذا الحال ماء فقال شمر
الصفحه ١١ :
ستراً بينه وبين منهاج
البكاء في فجائع كربلاء الهاشميّات ، فقال ابو هارون :
امرر على قبر
الصفحه ٢٦ :
مؤامرة أمويّة
المنهج الخامس
صاحت بذودي بغداد فآنسني
تقلبي في ظهور الخيل
الصفحه ٣٠ :
فرخك وابن فرختك
وسبطك الذي خلفتني في امتك فاشهد عليهم يانبي الله انهم خذلوني ولم يحفظوني وهذه
شكوى
الصفحه ٤٨ : جمعة
ولا جماعة ولو بلغنا منهاج البكاء في فجائع كربلاء قدومك لأخرجناه حتى يلحق بالشام
، والسلام عليك
الصفحه ٥٧ :
قد كان يهديهنّ ليل شبيبتي
فضللن حين رأين فيه شهابا
والغيد مثل النجم يطلع في
الصفحه ٥٩ :
ورائك ، قال : نعم
لم اخرج من الكوفة حتى قتل مسلم بن عقيل وهاني بن عروة وانهما يجرّان من ارجلهما
في
الصفحه ٦٨ : عليك فاذن لي ان اكون اول قتيل بين يديك لعلي اكون ممن
يصافح جدك محمدا صلىاللهعليهوآلهوسلم
غدا في
الصفحه ٨٠ : واللطف فان رأى الناس مجتمعين عجّل اليه ذلك وكتب
الحسين عليهالسلام
الى اهل الكوفة كتابا يقول فيه : أما
الصفحه ٨٥ :
ولما طلع الفجر جائت طوعه الى مسلم عليهالسلام بماء ليتوضّأ ، قالت
: يا مولاي ما رأيتك رقدت في هذه
الصفحه ٨٩ : من شربة
ثنا ياك فيها غدت طائحه
اتقضي ولم تبكك الباكيات
امالك
الصفحه ٩١ : الحميم في نار جهنم ، فقال له ابن عقيل : لأمّك الثكل ما
اجفاك وافظّك واقسى قلبك انت يا بن باهله اولى