الصفحه ٧٥ : عليهالسلام واخذ يضرب على منكب
الحسين عليهالسلام
ويقل :
فدتك نفسي هاديا مهديا
اليوم
الصفحه ١٠٠ :
لفاقد الترب اوصى حبيبا ان يجود له بالنفس من مقة ومن حب اعزز علينا يابن عوسجة من
ان تفارق ساعة الحرب
الصفحه ١٠١ :
من قومها واب اعز نجيبُ
بابي المفدى نفسه عن رغبة
لم يرعها الترهيب والترغيبُ
الصفحه ١٤٠ : واطفاله
عطاشا لا كان ذلك ابدا وهو يقول :
يا نفس من بعد الحسين هوني
وبعده لاكنت او
الصفحه ١٩٦ :
اوتفگده امه حتم كلمن يدانيه
يخسه الداس حدّه والنفس بيه
بِل ابطالها ومذهبه اسهيل
الصفحه ١٥ :
ابيه فيها لم يهجه
لحرتها. حكى ان ضبة بن اركان كان له ابنان احدهما يسمّى سعد والثاني سعيد فخرجا
الى
الصفحه ٢٢ :
فلما وقعت فاطمة في طلقها اوحى الله
تعالى الى لعيا وهي حوراء من الجنّه واهل الجنان اذا ارادوا ان
الصفحه ١٨٢ :
لقد ولدا في ساعة هو والرداء
المنهج الثامن والعشرون
فان يمسي مغبّر الجبين فطالما
الصفحه ٤ : أن يظهر حبّه
وعلائم ودّه في هذه العشرة بمساعدته ومواساته لفاطمة الزهراء في عزاء ولدها الحسين
الصفحه ٧٢ : بن قيس الأنماري كان
زهير رجلا شريفا في قومه نازلا بالكوفة وكان شجاعا له في المغازي مواقف مشهورة
الصفحه ٢٣ : نبيها ، قال جبرائيل : خابت من رحمة الله تعالى ، ثم
خاضت في عذاب الله. ودخل النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم
الصفحه ٦٧ :
رأسك ، قال : جعلني
الله فداك يابن رسول الله انا صاحبك الذي حبسك عن الرجوع وسايرتك في الطريق وجعجعت
الصفحه ١٢١ : سالمين
فعاودوا القتال وهو يدفع عنهم حتى قتلوا في مكان واحد فعاد العباس الى اخيه واخبره
بخبرهم. ومنها
الصفحه ١٤٧ :
ذكر جمع من اهل
المقاتل هذه القصة في حق القاسم بن الحسن بن علي بن أبي طالب عليهمالسلام بهذه
الصفحه ٨ : في شهر به
اصبحت آل رسول الله قتلى
كيف لا تحزن في شهر به