الصفحه ٨٧ : ترموني بالأحجار كما ترمى الكفار وانا من أهل بيت الأنبياء الأبرار ، ألا
ترعون رسول الله في عترته. قال
الصفحه ١٠٢ :
في كتاب ابصار العين حبيب بن مظهّر
كمحمد كان صحابيا رأى النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم
ونزل الكوفة وصحب
الصفحه ١٢٩ :
يوم كربلا وابلوا في
نصرته بلاء حستا وجاهدوا أمامه حتى قتلوا جميعهم وكان احسنهم بلا
الصفحه ١٥٩ :
انشأ الحسين عليهالسلام
يقول :
غريبون عن اوطانهم وديارهم
تنوح عليهم في البراري
الصفحه ١٦٦ :
عروة بن مسعود الثقفيّة وجعفر بن الحسين عليهالسلام
توفي في حياة أبيه ولا عقب له وأمه قضاعه ، وعبد الله
الصفحه ١٧٢ :
يشبه رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم في خَلقه
وخُلقه ومنطقه وكان مرآة الجمال النبوي لأنه فرع
الصفحه ١٨٥ : ء عم ابي ، آوَلم يبلغكم ما قال جدي رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم فيَّ وفي خي
«هذان سيدا شباب أهل
الصفحه ٢٠١ :
ورجع الى مركزه يكثر
من قول لا حول ولا قوّة الاّ بالله العلي العظيم. وطلب في هذا الحال ماء فقال شمر
الصفحه ٢٦ :
مؤامرة أمويّة
المنهج الخامس
صاحت بذودي بغداد فآنسني
تقلبي في ظهور الخيل
الصفحه ٣٠ :
فرخك وابن فرختك
وسبطك الذي خلفتني في امتك فاشهد عليهم يانبي الله انهم خذلوني ولم يحفظوني وهذه
شكوى
الصفحه ٤٨ : جمعة
ولا جماعة ولو بلغنا منهاج البكاء في فجائع كربلاء قدومك لأخرجناه حتى يلحق بالشام
، والسلام عليك
الصفحه ٥٧ :
قد كان يهديهنّ ليل شبيبتي
فضللن حين رأين فيه شهابا
والغيد مثل النجم يطلع في
الصفحه ٥٩ :
ورائك ، قال : نعم
لم اخرج من الكوفة حتى قتل مسلم بن عقيل وهاني بن عروة وانهما يجرّان من ارجلهما
في
الصفحه ٦٨ : عليك فاذن لي ان اكون اول قتيل بين يديك لعلي اكون ممن
يصافح جدك محمدا صلىاللهعليهوآلهوسلم
غدا في
الصفحه ٨٠ : واللطف فان رأى الناس مجتمعين عجّل اليه ذلك وكتب
الحسين عليهالسلام
الى اهل الكوفة كتابا يقول فيه : أما