الصفحه ٧١ : عليهم وناداهم
وانى لهم بغوث المنادي
سمحوا بالنفوس في نصرة الدين
الصفحه ٩٠ : فصرالإماره ذابّينه
اوبالحبل في الأسواق جسمه ساحبينه
او راس المكّر راح للطاغي هديّه
الصفحه ٩٥ :
الب يض والنبل بالوجوه الصباحِ
فئة ان تعاور النفع ليلا
اطلعوا في سماه شهب
الصفحه ٩٦ : في المغازي والفتوح الإسلامية
وكان صحابيا ممّن رأى رسول الله وهو ممن كاتب الحسين عليهالسلام
من الكوفة
الصفحه ٩٨ : : يا مسلم لولا اعلم اني في الأثر
لأحببت ان توصي اليّ كل ما همك ، فقال مسلم : اني اوصيك بهذا ، وأشار الى
الصفحه ١٠٥ :
الحسين عليهالسلام
قد نزل في طريقه بأرض وقد عقد أثنى عشر راية وقد قسم راياته بين اصحابه وبقيت راية
واحدة
الصفحه ١٠٧ :
او يفدي العليل الي امسجا في خيامه
او يفدي حريم آل هاشم حجبوها
الصفحه ١٠٨ :
معشر في فعالهم قوم لوط
معشر في فعالهم قوم لوط
لست انسى ركائب السبط تسري
الصفحه ١٠٩ :
بأبي سائرا يجوب الفيافي
في رجال اعزة وعميدا
عشقوا دونه الصفاح
الصفحه ١١٣ :
ونحن منكم في الحورب اصبر
ايضا وفي كل الأمر ابصر
الى آخر كلامه
الصفحه ١١٧ : المؤمنين اربع عشرة سنة وحضر بعض الحروب فلم يأذن له
ابوه في النزال وكان عمره يوم كربلا اربعة وثلاثين سنة
الصفحه ١٢٨ : گطعوا
ايمينه
او صابوه بالسهم يا ويل گلبي في وسط
عينه
واعظم كلمصاب انصابراسه
الصفحه ١٤٢ :
اولا واحد عليه بعد ينغر
وتركه الحسين عليهالسلام في مكانه لسر هناك
ظهر بعد حين وهو دفنه منحازا
الصفحه ١٥٣ : المدينة.
وكان عمر بن الحسن مع الأسراء في الشام
فقال له يزيد لعنه الله : اتصارع ابني هذا يعني خالدا
الصفحه ١٥٥ : مسلم : كنت في عسكر ابن سعد
فكنت انظر الى هذا الغلام عليه ازار وقميص ونعلان قد انقطع شسع احدهما ما انسى