الصفحه ٣٠ :
فرخك وابن فرختك
وسبطك الذي خلفتني في امتك فاشهد عليهم يانبي الله انهم خذلوني ولم يحفظوني وهذه
شكوى
الصفحه ٤٨ : جمعة
ولا جماعة ولو بلغنا منهاج البكاء في فجائع كربلاء قدومك لأخرجناه حتى يلحق بالشام
، والسلام عليك
الصفحه ٥٧ :
قد كان يهديهنّ ليل شبيبتي
فضللن حين رأين فيه شهابا
والغيد مثل النجم يطلع في
الصفحه ٥٩ :
ورائك ، قال : نعم
لم اخرج من الكوفة حتى قتل مسلم بن عقيل وهاني بن عروة وانهما يجرّان من ارجلهما
في
الصفحه ٦٨ : عليك فاذن لي ان اكون اول قتيل بين يديك لعلي اكون ممن
يصافح جدك محمدا صلىاللهعليهوآلهوسلم
غدا في
الصفحه ٨٠ : واللطف فان رأى الناس مجتمعين عجّل اليه ذلك وكتب
الحسين عليهالسلام
الى اهل الكوفة كتابا يقول فيه : أما
الصفحه ٨٥ :
ولما طلع الفجر جائت طوعه الى مسلم عليهالسلام بماء ليتوضّأ ، قالت
: يا مولاي ما رأيتك رقدت في هذه
الصفحه ٨٩ : من شربة
ثنا ياك فيها غدت طائحه
اتقضي ولم تبكك الباكيات
امالك
الصفحه ٩١ : الحميم في نار جهنم ، فقال له ابن عقيل : لأمّك الثكل ما
اجفاك وافظّك واقسى قلبك انت يا بن باهله اولى
الصفحه ٩٩ : عين تطرف ، ثم تنفس ، فخرج
منه مثل دم الجزور وكان قد احتقن في جوفه وقضى نحبه ، ثم جئت الى رسول الله
الصفحه ١١١ :
الحسين عليهالسلام في جوف الليل اذ
استقبلتهم خيل ابن سعد على شاطئ الفرات وبينهم وبين عسكر الحسين
الصفحه ١١٨ :
انه كان شجاعا فارسا
وسيما جميلا جسيما يركب الفرس المطهم ورجلاه يخطان في الأرض. ومنها : انه لما جمع
الصفحه ١٢٣ :
قمر بني هاشم
المنهج العشرون
بطل توارث من أبيه شجاعة
فيها انوف بني الضلالة
الصفحه ١٥٧ : بكى قمر إلا على قمرِ
يا ساعد الله قلب السبط ينظره
فرداً ولم يبلغ العشرين في
الصفحه ١٦٠ : ابدا ، اللهم ان كنت حبست
عنّا النصر في دار الدنيا فاجعل ذلك ذخراً لنا في الآخرة وانتقم لنا من القوم