الصفحه ٧٢ : بن قيس الأنماري كان
زهير رجلا شريفا في قومه نازلا بالكوفة وكان شجاعا له في المغازي مواقف مشهورة
الصفحه ٢٤ :
الرابعة وله سبعون
الف جناح قد نشر من المشرق الى المغرب وهو شاخص نحو العرش لانه ذكر في نفسه فقال
الصفحه ٦٧ :
رأسك ، قال : جعلني
الله فداك يابن رسول الله انا صاحبك الذي حبسك عن الرجوع وسايرتك في الطريق وجعجعت
الصفحه ١٢١ : سالمين
فعاودوا القتال وهو يدفع عنهم حتى قتلوا في مكان واحد فعاد العباس الى اخيه واخبره
بخبرهم. ومنها
الصفحه ١٤٧ :
ذكر جمع من اهل
المقاتل هذه القصة في حق القاسم بن الحسن بن علي بن أبي طالب عليهمالسلام بهذه
الصفحه ٨ : في شهر به
اصبحت آل رسول الله قتلى
كيف لا تحزن في شهر به
الصفحه ١٦ :
والعزاء على مصيبته ، يا موسى ما من عبد من عبيدي في ذلك الزمان بكى او تباكى
وتعزّى على سيط محمّد
الصفحه ٣٤ : صلىاللهعليهوآلهوسلم
فقلن يا ابا عبد الله فعلا من نستبقي النياحة والبكاء وهذا اليوم عندنا كيوم مات
فيه رسول الله
الصفحه ٥٥ :
بطن الرمه كتب جواب
كتاب مسلم لأهل الكوفة وبعثه مع قيس بم مسهر الصيداوي وفيه ورد الى كتاب مسلم بن
الصفحه ٩٧ : القائل للحسين عليهالسلام
ليلة العاشر انحن نتخلى عنك وننصرف ولم نعذر الى الله في أداء حقك ، أم والله لا
الصفحه ١١٠ :
أن يهديهم ويدفع بهم
عنك فاذن له الحسين عليهالسلام
فخرج حبيب اليهم في جوف الليل مستنكرا حتى اتى
الصفحه ١٣٣ :
فتيات فاطم او بني ياسينِ
في خير انصار براهم
ربهم للدين اول عالم التكوين
الصفحه ١٣٦ :
صلب الايمان جاهد مع
ابي عبد الله عليهالسلام
وابلى بلاء حسنا ومضى شهيدا وكفى في ايمانه ما
الصفحه ٩ : عليه
قال الريان بن شبيب : دخلت على الإمام
الرضا عليهالسلام
في اوّل يوم من المحرّم فقال لي
الصفحه ١٤ : وتعالى :
«أنَّ عِدَّةَ الشُّهُورِ عِنْدَ اللهِ اثْنا
عَشَرَ شَهْراً في كِتابِ اللهِ يَوْمَ خَلَقَ