الصفحه ٣٩ : .
فلما بلغ محمد بن الحنفية خروج الحسين عليهالسلام اقبل اليه وقال : يا
اخي أنت احب الخلق الي واعزهم علي
الصفحه ٤١ :
طوى الكتاب وختمه بخاتمه ودفعه إلى أخيه محمد. وقيل : لما اراد الحسين عليهالسلام الشخوص من المدينة
الصفحه ٥٣ : بالله وصلى على رسوله محمد وآله أجمعين ، خط الموت على
ولد آدم مخط القلادة على جيد الفتاة ، وما اولهني
الصفحه ٥٤ : السحر ارتحل الحسين عليهالسلام
من مكة فبلغ ذلك محمد بن الحنفية فاتاه واخذ بزمام ناقته التي ركبها وقال له
الصفحه ٥٧ :
وذكرت حين رأيتها مهجورة
فيها الغراب يردّد التنعابا
ابيات آل محمّد لمَّا سرى
الصفحه ٨٦ : بالآجر من فوق البيوت ، فلما رأى ذلك خرج عليهم
مصلتا بسيفه في السكة فقال محمّد بن الأشعث : لك الأمان يا
الصفحه ١٣٢ : عنه يعجز التوصيف
عالجيمان من حدّى
ابسيفه او شالهم تنسيف
محمد نزل عالأوثان
الصفحه ١٦٥ : ومحمّد كما ذكره
بعض كتب الأنساب فهو أكبر من على
الصفحه ١٦٦ : محمد وامّه شاه زنان بنت
كسرى يزدجرد ، وعلي بن الحسين الأصغر قتل مع ابيه بالطف وامه ليلى بنت ابي مرة بن
الصفحه ١٧٠ :
بأبا الحسين وفي مهابة أحمد
وتراه في خلق وطيب خلائق
وبليغ نطق كالنبي محمد
الصفحه ١٧٦ : ء
اشبه الناس في محمد خَلقا
خُلقا منطقا بغير خفاء
شجت الخيل والرجال ارتياعا
الصفحه ١٨٤ : وآمنتم بالرسول محمّد صلىاللهعليهوآلهوسلم
ثم انكم زحفتم الى ذريته وعترته تريدون قتلهم فاستحوذ عليكم
الصفحه ٢٠٣ : الكتاب على يد مؤلفه أقل خدمة
الشريعة المحمّديّة حسين الفرطوسي حامدا لله تعالى على نواله ومصليل على النبي