الصفحه ١١٨ :
انه كان شجاعا فارسا
وسيما جميلا جسيما يركب الفرس المطهم ورجلاه يخطان في الأرض. ومنها : انه لما جمع
الصفحه ١٧١ :
يخطف روحها او منه تفر وين
وسّد شوسها اتراب الوطيه
او سسيفه تتلوّح ابحده
الصفحه ١٧٦ :
مستنيرا من الهدى بضياء
هو شيل الحسين شبل علي
حين ينمى بنجدة وابا
الصفحه ٣٣ :
تبا لهم من أمة لم يحفظوا
عهد النبي بآله الأمجادي
قد شتتواهم
الصفحه ٧٤ :
ألف مرة وان الله
تعالى يدفع القتل عنك وعن هؤلاء الفتية من أهل بيتك. وله حملات يوم عاشوراء ، منها
الصفحه ٨٩ : من شربة
ثنا ياك فيها غدت طائحه
اتقضي ولم تبكك الباكيات
امالك
الصفحه ١٤٠ : ثمانين رجلا وهو
يقول : «لا أرهب الموت أذا الموت رقا» حتى دخل الماء اراد أن يشرب غرفة من الماء
ذكر عطش
الصفحه ١٧٤ :
وهي وجه الحسين فلما
تغيّر قالت : ياسيدي لعلَّ ولدي قد اصابه شيء ، قال : لا ولكن قد خرج اليه من
الصفحه ٣ :
من هل المحرم اهلاله
گلبي الحزن والهم چساله
خوفي على ابن امي او
الصفحه ٢٨ : عليهالسلام
الذي اراد فدعا جماعة من مواليد وامرهم بحمل السلاح فقال لهم ان الوليد قد
استدعاني في هذا الوقت ولست
الصفحه ٤٧ :
نزل بها واقبل اهلها يختلفون اليه ومن كان بها من المعتمرين واهل الافاق وابن
الزبير بها قد لزم جانب
الصفحه ٦٢ : فنيتي
او سبع من اضلوعي حنيتي
نزلنا كربلا بالشوم لاهل
غُرُبْ
الصفحه ١٦٧ : عَلَى رَجُلٍ مِنَ القَرْيَتَيِنِ عَظِيِمْ» وهو الذي أرسلته للنبي صلىاللهعليهوآلهوسلم لعقد صلح
الصفحه ١٧٧ : الشهيد كريما
فوق مهد منها وتحت غطاء
«الوداع ولسان الحال»
تسايل يا دمع
الصفحه ١٨٥ :
«الحسن والحسين
سيّدا شباب أهل الجنة» اما بعد فانسبوني من أنا ثم ارجعوا الى انفسكم فعاتبوها
وانظروا