الصفحه ١٩١ : الفا فيحمل عليهم فينهزموا من بين يديه كأنهم الجراد
المنتشر ثم يرجع الى مركزه وهو يقول : لا حول ولا قوّة
الصفحه ٢٩ : . وقيل : قام مروان وجرد سيفه وقال للوليد مر سيّافك ان
يضرب عنقه قبل ان يخرج من الدار ودمه في عنقي وارتفعت
الصفحه ١٠٩ : تُفجَّر الجلمودا
اتناول حبيب العلم من چف الشفيه
او هزه ابيمنه او گال ما هاب
الصفحه ١١١ : الى حيّهم. ثم انهم اورتحلوا في جوف الليل خوفا
من ابن سعد ان يبينهم ورجع حبيب بن مظاهر الى الحسين
الصفحه ١٧٩ :
ولا برز اليه شجاع
الاّ قتله حتى قتل تمام المائتين كما في بعض المقاتل وهو يقول :
الحرب قد
الصفحه ٢٤ : : اللهم بحق مولودي هذا عليك الا رضيت على الملك
فاذا النداء من قبل العرش يا محمّد قد فعلت وقدرك كبير عظيم
الصفحه ٦٠ : تريد فأخذ
اليه ذات اليسار وملنا معه فما كان باسرع من ان طلعت علينا هوادي الخيل واذاهم
زهاء الف فارس مع
الصفحه ٦٤ :
ألا ياكرام الحي غبتم جميعكم
وخلفتم بالدار تنعى حريمكم
حواسر
الصفحه ١٥٣ :
علي بن ابي طالب واما ان اقتله فالحقه بجده ابي سفيان وابيه معاويةفتأمل يزيد وقال
: شنشنة اعرفها من اخزم
الصفحه ١٧٠ :
ويشيم انصلها بجيد اجيدِ
خضبت ولكن من دم وفراته
فحمرَّ ريحان العذار الاسودِ
الصفحه ٨ :
هذا المحرّم
المنهج الثاني
ما انتظار الدمع الاّ يستهلاّ
او ما تنظر عاشورا
الصفحه ٣٦ :
هيهات ليهن تردهيهات
ولما سار الحسين عليهالسلام حمل جميع اهل بيته
الا فاطمة العليله ابقاها عند ام سلمة
الصفحه ١٩٥ :
فتلقّى الجموع فردا
المنهج الثلاثون
وتحزّبت فرق الضلال على ابن من
في يوم
الصفحه ١١٦ :
ما شد غضبانا على ملمومة
الا وحلّ بها البلاء المبرمُ
شجاعته بلسان
الصفحه ٥٢ :
قالت اعرفك بالحرب ياخزيه وافي
او قطع الزند هذا الذي منه مخافي