الصفحه ٦٢ : فنيتي
او سبع من اضلوعي حنيتي
نزلنا كربلا بالشوم لاهل
غُرُبْ
الصفحه ١١٠ : اليهم فعرفوه انه من بني اسد فقالوا
: ما حاجتك ، فقال : اني قد اتيتكم بخير ما اتى به وافد الى قومه اتيتكم
الصفحه ١٦٧ : عَلَى رَجُلٍ مِنَ القَرْيَتَيِنِ عَظِيِمْ» وهو الذي أرسلته للنبي صلىاللهعليهوآلهوسلم لعقد صلح
الصفحه ١٧٧ : الشهيد كريما
فوق مهد منها وتحت غطاء
«الوداع ولسان الحال»
تسايل يا دمع
الصفحه ١٨٤ :
الله يعين امه الثكله
من شافته او دمه امغسله
في بعض المقاتل انه
الصفحه ١٨٥ :
«الحسن والحسين
سيّدا شباب أهل الجنة» اما بعد فانسبوني من أنا ثم ارجعوا الى انفسكم فعاتبوها
وانظروا
الصفحه ٢ :
فسمعت الضوضاء من كل فجّ
كل لحن يهيج الأعوالا
قلت ماذا عرى اميم فقالت
الصفحه ١١ :
فبكى الصادق عليهالسلام حتى كاد يغشى عليه
من شدة البكاء وتعالى الصراخ من الفاطميّات وكل من كان حاضراً
الصفحه ٢١ : بالطفوف
مگطوع راسك والچفوف
دگعد من منامك او شوف
تراني امسلبه
الصفحه ٤٢ : : خرجت بكتاب من أهل الكوفة الى الحسين عليهالسلام وهو في المدينة
فأتيته فقرأه وعرف معناه فقال : انظر
الصفحه ٤٨ :
الأسدي وشيعة
المؤمنين والمسلمين من أهل الكوفة ، سلام عليك فانا نحمد الله الذي لا اله الآهو ،
اما
الصفحه ٥٣ :
كلهم معك ليس لهم في
آل معاوية رأي ولاهوى والسلام.
ولما أراد الحسين عليهالسلام الخروج من مكة الى
الصفحه ٥٥ : وقد شخصت اليكم من مكة يوم الثلاثاء لثمان مضين من ذي الحجة
فاذا قدم عليكم رسولي فانكمشوا في امركم فاني
الصفحه ٥٩ :
ورائك ، قال : نعم
لم اخرج من الكوفة حتى قتل مسلم بن عقيل وهاني بن عروة وانهما يجرّان من ارجلهما
في
الصفحه ٦٦ :
رضى قال : أما لو
كان الأمر لي لفعلت ولكن اميرك قد ابى فأقبل الحر حتى وقف موقفا من الناس ومع رجل
من