الصفحه ٢٠٠ : عليه من كل جانب ، فحملوا عليه فلّنا احاطوا به حمل عليهم كالليث
المغضب فجعل لا يلحق منهم احدا الا بعجه
الصفحه ٢ :
الكرب منها الى سواها ارتحالا
فاتخذها للحزن داراً وإلاّ
فارتحل لا كفيت دا
الصفحه ٥٥ : وقد شخصت اليكم من مكة يوم الثلاثاء لثمان مضين من ذي الحجة
فاذا قدم عليكم رسولي فانكمشوا في امركم فاني
الصفحه ٥٩ : ألا انصرفت من مكانك هذا فانه ليس لك بالكوفة ناصر ولا
شيعة بل نتخوف عليك فنظر الى ابني عقيل فقال
الصفحه ٧٣ : احب ان اكون مع بنت المصطفى صلىاللهعليهوآلهوسلم.
قال زهير لأصحابه : من احب منكم ان
يتبعني والا
الصفحه ٧٩ :
روى المدائني وغيره انه قال معاوية يوما
لعقيل بن أبي طالب : هل لك من حاجة فأقضيها لك ، قال : نعم
الصفحه ٢٦ : مطرور
وخرّ للموت لاكفّ تقلّبه
الا بوطئ من الجرد المحاضير
ظمآن سلى
الصفحه ٨٥ : : الواحا الواحا العجل العجل وما اظن الا انه آخر ايامي من الدنيا
فتوضّأ وصلى الفجر وكان مشغولا بدعائه اذ سمع
الصفحه ١٧٣ :
الشعار انقطع امل القوم وجميع المحاولات الدنيئة من ان اباة الضيم يستسلمون او
يسلموا علي الأكبر بعد حصول
الصفحه ٣٠ : صلىاللهعليهوآلهوسلم وصلى ركعات
ثم قال : اللهم ان هذا قبر نبيك محمد وانا ابن بنت نبيك وقد حضرني من الأمر ما قد
علمت
الصفحه ٥٠ : ء العليل من الغليلِ
ريع الشباب ومنزل الأ
حباب والخل الخليلِ
لعب الشمال
الصفحه ٥٨ : للعدى انساق
وسجّادنا من حديد اله اطواق
منفوگ ناقه امحدّد الساق
في
الصفحه ٨١ : المصرين البصرة والكوفة واني لا اجد سهما أرمي به عدوّي أجرأ منك ، فاذا
قرأت كتابي هذا فسر من وقتك وساعتك
الصفحه ٩٠ : مسلم والدچ ماظنه ايعود
او نادت يعمي لا تفول بالمنيه
سافر عساه ايعود طيبه
الصفحه ١١٧ : ء الحسين عليهالسلام
، واللواء هو : العلم الأكبر ولا يحمله الا الشجاع الشريف في العسكر ومنها :