الصفحه ٤١ : وبين القوم بالحق وهو خير
الحاكمين. وهذه وصيتي لك يا اخي وما توفيقي الا بالله عليه توكلت وإليه انيب ، ثم
الصفحه ٥٠ : ء العليل من الغليلِ
ريع الشباب ومنزل الأ
حباب والخل الخليلِ
لعب الشمال
الصفحه ٥٥ : فيه فأبى قيس ، فقال له : ان لم تخبرني فاصعد المنبر وسبَّ
الحسين ةأباه وأخاه والا قطعتك اربا اربا فصعد
الصفحه ٥٨ : البحار روى عبد اللهبن سليمان
والمنذر بن المشعل الاسديان قالا : لما قضينا حجنا لم تكن لنا همة الاّ اللحاق
الصفحه ٥٩ : ألا انصرفت من مكانك هذا فانه ليس لك بالكوفة ناصر ولا
شيعة بل نتخوف عليك فنظر الى ابني عقيل فقال
الصفحه ٦٠ : ، فقال عليهالسلام : لاحول ولا قوة
الا بالله العلي
الصفحه ٦٤ :
ألا ياكرام الحي غبتم جميعكم
وخلفتم بالدار تنعى حريمكم
حواسر
الصفحه ٧٣ : احب ان اكون مع بنت المصطفى صلىاللهعليهوآلهوسلم.
قال زهير لأصحابه : من احب منكم ان
يتبعني والا
الصفحه ٧٩ : جارية عرضت علي وابا
اصحابها ان يبيعوها الا ببأربعين ألف درهم وحب معاوية ان يمازحه فقال له : وما
تصنع
الصفحه ٨٠ : فلعمري ما الإمام الا من
قام بالحق وما يشاكل هذا. فخرج من مكة في النصف من شهر رمضان واتى المدينة فودّع
الصفحه ٨١ : وابعث اليَّ برأسه
والسلام.
فما مضى الا ايام قلائل حتى دخل عبيد
الله بن زياد الكوفة وجلس على سرير
الصفحه ٨٥ : : الواحا الواحا العجل العجل وما اظن الا انه آخر ايامي من الدنيا
فتوضّأ وصلى الفجر وكان مشغولا بدعائه اذ سمع
الصفحه ٨٦ : مسلم لا تقتل نفسك ، فقال
وأي أمان للغدرة الفجرة واقبل يقاتلهم ويقول :
اقسمت لا أقتل الا حرا
الصفحه ٨٧ : ترموني بالأحجار كما ترمى الكفار وانا من أهل بيت الأنبياء الأبرار ، ألا
ترعون رسول الله في عترته. قال
الصفحه ٩٠ :
حسينا عن لساني فإني لا اراه الا وقد خرج اليوم مقبلا او خارج غدا ويقول له ان ابن
عمك مسلم بن عقيل بعثني