الصفحه ١٤٨ : رسول الله (صلّى الله عليه وآله) فيك. والله ، لو علمت أنّي اُقتل ثمّ اُحيا
ثمّ اُحرق حيّاً ثمّ اُذرى
الصفحه ٢٥٨ : ................................................ ١٠٤
في قصر بني مقاتل ـ وهو
ما يسمى الآن بقصر الاخيضر......................... ١٠٥
الحسين وابنه علي
الصفحه ٩٠ :
بفسطاطه وثقله ورحله
فحوّل إلى الحسين (عليه السّلام) ، وقال لأصحابه : «مَنْ أحبّ منكم أن يتبعني
الصفحه ١٧٢ : السّلام) أن يعيد النصح عليهم ثانياً ، علّهم
ينصاعون إلى صوت حق ، وكلمة خير ، وهو حريص على إنقاذهم من
الصفحه ٢٠٦ : الله عليه وآله) ، فهذا هو نجل
الحسين (عليه السّلام) صاحب الثورة يتقدّم في طليعة بني هاشم ، وهو أوّل
الصفحه ٢٢٠ : صاحبياً ، رأى
النبي (صلّى الله عليه وآله) وقاتل مع أمير المؤمنين علي (عليه السّلام) في جميع
حروبه ، وهو من
الصفحه ١٧٨ :
ثمّ عدوتم عليه
لتقتلوه! أمسكتم بنفسه ، وأخذتم بكظمه ، وأحطتم به من كلّ جانب.
فمنعتموه التوجه في
الصفحه ١٩٧ : امرؤٌ ذو مُرّةٍ وعصبِ
ولستُ بالخوّار عند النكبِ
إنّي زعيمٌ لكِِ أمَّ وهبِ
الصفحه ٢٦١ : .............................................................. ١٦٩
برير بن خضير واعظاً
وناصحاً................................................. ١٧٠
الحسين (عليه
الصفحه ١٣٢ : إلى المكان الذي
منه أتى ، أو أن نسيّره إلى أيّ ثغر من ثغور المسلمين شئنا فيكون رجلاً من
المسلمين ، له
الصفحه ٢٤٤ :
عطشه ليستعين على
قتال أعدائه.
فنادى رجل من بني أبان بن دارم : ويلكم!
حولوا بينه وبين الماء ، لا
الصفحه ٢٤٧ : أقبل مسرعاً إلى عمّه ، وأرادت زينب (عليها السّلام) حبسه
فأفلت منها ، وجاء فوقف عند عمّه ، وإذا ببحر بن
الصفحه ١٩٥ : من كلّ جانب حتّى كُسرت عضداه واُخذ أسيراً إلى عمر بن سعد ، فقال له : ويحك يا
نافع! ما حملك على ما
الصفحه ١٥٦ : اللهُ لِيَذَرَ الْمُؤْمِنِينَ عَلى ما
أَنْتُمْ عَلَيْهِ حتّى يَمِيزَ الْخَبِيثَ مِنَ الطَّيِّبِ
الصفحه ٢٥٢ : ربّ ، لا إله سواك ،
يا غياث المستغيثين ، ما لي ربّ سواك ، ولا معبود غيرك ، صبراً على حكمك ، يا غياث