الصفحه ٣٠ :
عليه من الله تعالى
عن طريق النبي (صلّى الله عليه وآله) كما ذكرنا ، وأنّها تشترط في الخليفة شروطاً
الصفحه ١٢٥ : بن مظاهر الأسدي لمّا رأى
كثرة الأعداء وقد أحاطوا بالحسين (عليه السّلام) من كلّ جانب ، جاء إلى الحسين
الصفحه ٧٤ : مسلم بن عقيل يوم الإثنين ، وقُتل
(عليه السّلام) يوم الثلاثاء لثماني ليال مضين من ذي الحجّة من يوم عرفة
الصفحه ٨٠ : يزالون حتّى اُبايع وأنا كاره أو يقتلوني. أما تعلم يا عبد الله أنّ من هوان
الدنيا على الله تعالى أنّه اُتي
الصفحه ٤٨ :
فوصل إليها ليلة
الجمعة لثلاث مضين من شعبان ، وأقام (عليه السّلام) باقي شعبان وشهر رمضان ، وشوال
الصفحه ٨٦ : يرسله
الحسين (عليه السّلام) إليهم ، وهذا نصّه :
«بسم الله الرحمن الرحيم. من الحسين بن
علي ، إلى إخوانه
الصفحه ٩٥ : ـ منطقة (شراف) :
ثمّ ارتحل (عليه السّلام) من بطن العقبة
سائراً حتّى نزل بمنطقة شراف ، ولمّا مضى من الليل
الصفحه ٢٣٠ : ، ونال
الظمأ من النساء والأطفال بعد أن منعوهم من الماء ثلاثة أيام. ولمّا سمع العباس (عليه
السّلام) عويل
الصفحه ٩٩ :
مثل هذا الحال التي
أنت عليها ما تركت ذكر أمّه بالثكل كائناً مَنْ كان ، ولكن ما لي إلى ذكر أمّك من
الصفحه ٤١ : الإرادة الحسينيّة عن المُضي والاستمرار في هدفها وغايتها
، ولكنّها مُنيت بالفشل والخسران والهزيمة.
وبقيت
الصفحه ٨١ : : «من هوان الدنيا على الله أنّ رأس
يحيى بن زكريا اُهدي إلى بغي من بغايا بني إسرائيل». حتّى مرّ بالتنعيم
الصفحه ٩٤ : أمر (عليه السّلام)
غلمانه وفتيانه ، فاستقوا الماء وأكثروا ، ثمّ سار (عليه السّلام) حتّى مرّ بمنطقة
بطن
الصفحه ٨٥ : الإمام الحسين (عليه السّلام)
واصل سيره حتّى مرّ بوادي العقيق ، فلقي رجلاً من بني أسد ، يُسمّى بشر بن غالب
الصفحه ٢٢٧ : ، أحاطوا به من كلّ جانب حتّى طعنه مرّة بن منقذ العبدي
بالرمح في ظهره ، وضربه آخر بالسيف على هامته ، فنادى
الصفحه ١٣١ : : إنّ عمر بن سعد اجتمع مرّة أخرى
مع الحسين (عليه السّلام) ، وأسفر اجتماعهما عن كتاب أرسله عمر بن سعد إلى