الصفحه ١٢٦ :
فقام إليه عبد الله بن بشر وقال : أنا
أوّل مَنْ يجيب إلى هذه الدعوة. ثمّ تبادر رجال الحي حتّى
الصفحه ٧٣ : والله إنّ
الله ليعلم أنّك تعلم غير صادق ، وإنّ أحقّ بشرب الخمر منّي وأولى بها مَنْ يلغ في
دماء المسلمين
الصفحه ٣٢ :
الخليفة الإسلامي ،
فأين (يزيد) منها؟ وهل فيه من هذه الصفات التي ذُكرت وقد أجمع معاصروه ومَن بعدهم
الصفحه ١٣٣ : أن
يضع يده في يد يزيد بن معاوية ، ولا أن يسيروه إلى ثغر من ثغور المسلمين ، ولكنّه
قال : «دعوني فلأذهب
الصفحه ٢٩ :
الخلافة في نظر أهل السنّة
والذي عليه إجماع المذاهب السنّية ، من
أنّها ضرورة من ضروريات الدين
الصفحه ٦٠ : من المستضعفين في طاعة الله ، أحبّ
إليّ من أن أكون من الأعزّين في معصية الله (١).
الاتجاه الثاني
الصفحه ٧٤ : وبين قوم غرّونا وكذّبونا وخذلونا. ثم صلّى ركعتين وضُرب عنقه ، ورمي بجسده
من أعلى القصر.
وكان خروج
الصفحه ٨١ : ، فوجد
فيها عيراً تحمل هدايا من الورس والحلل إلى يزيد بن معاوية ، بعث بها عامله على
اليمن ، فأخذها وقال
الصفحه ٣٠ :
عليه من الله تعالى
عن طريق النبي (صلّى الله عليه وآله) كما ذكرنا ، وأنّها تشترط في الخليفة شروطاً
الصفحه ٤٣ :
يزيد بالخلافة بعد
هلاك معاوية ، فقال له الحسين (عليه السّلام) :
«أيّها الأمير ، إنّا أهل بيت
الصفحه ٧٦ : والمسالح ، واحترس على الظنّ ، وخذ على التهمة ، غير أن
لا تقتل إلاّ مَنْ قاتلك ، واكتب إليّ في كلّ ما يحدث
الصفحه ٣٤ :
بعض العلماء إلى
كفره والتشكيك في إيمانه ، وجواز لعنه ، «وقد جزم بكفره وصرّح بلعنه جماعة من
العلما
الصفحه ٤٤ :
فيها هلاك ديني ،
والله ما أحبّ أنّ لي ما طلعت عليه الشمس وغربت عنه من مال الدنيا وملكها وإنّي
قتلت
الصفحه ١١٤ : ء ، وقد كتب إليّ أمير المؤمنين يزيد بن معاوية أن لا أتوسّد الوثير ، ولا
أشبع من الخمير ، أو ألحقك باللطيف
الصفحه ٧٢ :
وابنه يزيد ؛ وأمّا
الفتنة فإنّما ألقحتها أنت وأبوك زياد بن عبيد ابن بني علاج من ثقيف ، وأنا أرجو