الصفحه ١٨ : أن اُعلنت حتّى آخر نفس من حياة رجالها ، على مختلف المستويات الثقافية
والإدراكية لرجالها. فهذا الشيخ
الصفحه ٤٢ : أوّل بيان للحسين (عليه السّلام)
للثورة على يزيد بن معاوية ، وذلك عندما طلب منه والي يزيد على المدينة
الصفحه ٧١ : .
فقال مسلم : إن قتلتني ، فلقد قتل مَنْ هو شر منك مَنْ هو خير منّي.
عبيد الله : قتلني الله إن لم أقتلك
الصفحه ٥٥ : . فقالوا : إنّا والله نمنحك النصيحة ، ونجهد لك الرأي ، فقل
حتّى نسمع. فقال (رضوان الله عليه) : «إنّ معاوية
الصفحه ٦٣ :
١٥ ـ يزيد يعزل النعمان
وينصب عبيد الله :
وعندما وصلت الكتب إلى يزيد بن معاوية
وقرأها وفهم
الصفحه ٢١١ : صوب وحدب ، فبرز إليهم مرتجزاً بقوله :
الموتُ أولى من ركوبِ العارِ
والعارُ أولى
الصفحه ٣٥ : ومكان منهم.
إنّ جميع ما تقدّم هو نزر يسير ممّا
فعله يزيد بن معاوية ، وما ارتكبه الحكم الأموي من هتك
الصفحه ٣٣ : ، الهاتك لحرمة الشريعة المطهّرة ، يزيد بن معاوية
(لعنهما الله). فيا للعجب من مقالات تقشعرّ منها الجلود
الصفحه ٤٨ :
فوصل إليها ليلة
الجمعة لثلاث مضين من شعبان ، وأقام (عليه السّلام) باقي شعبان وشهر رمضان ، وشوال
الصفحه ٦٢ : قائلاً
: أن أكون من المستضعفين في طاعة الله ، أحبّ إليّ من أن أكون من الأعزّين في
معصية الله.
١٤ ـ رجال
الصفحه ٧٥ :
رأسيهما وبعثهما إلى
يزيد بن معاوية مع هاني بن أبي حيّة الوداعي ، والزبير بن الأروح التميمي
الصفحه ١١٩ :
يبايع ليزيد بن
معاوية هو وجميع أصحابه ، فإذا فعل ذلك رأيْنا رأيَنا ، والسّلام» (١).
فلمّا قرأ
الصفحه ١٣٢ : الاولى
من هذا الكتاب ص ٣٣.
الصفحه ١٨٠ : نحو معسكر الحسين (عليه
السّلام) قائلاً :
اشهدوا لي عند الأمير أنّي أوّل مَنْ
رمى (١).
وأقبلت
الصفحه ٩ : .
قارئي العزيز :
بين يديك القسم الأوّل من هذا الكتاب
الذي يضمّ بين دفتيه جميع الوثائق الرسميّة التي