الصفحه ١٤٥ : احتوشوه مصرّون على قتاله ، وأنّه لا بدّ من أن يدافع عن دينه وأهله
بكلّ ما يملك ، أجرى عملية اختبار وامتحان
الصفحه ١٨٨ : البيت على أهله. فصحن
النساء وخرجن من الفسطاط ، فانبرى له الحسين قائلاً : «يابن ذي الجوشن ، أنت تدعو
الصفحه ٤٥ :
٤ ـ خروج الحسين (عليه
السّلام) من المدينة إلى مكة :
وكان خروجه (عليه السّلام) من المدينة
ليلة
الصفحه ٨٥ : :
«أمّا بعد ، فإنّه لم يشاقق الله ورسوله
مَنْ دعا إلى الله عزّ وجلّ ، وعمل صالحاً ، وقال إنّني من المسلمين
الصفحه ٩٥ :
العلقة من جوفي ، فإذا
فعلوا سلّط الله عليهم مَنْ يذلّهم حتّى يكونوا أذلّ فرق الأمم» (١).
٤٢
الصفحه ١١٦ : ، وابعث إلى
الحسين من أشراف الكوفة مَنْ لست بأغنى ولا أجزأ عنك في الحرب. وسمّى له أشخاصاً ،
فقال له ابن
الصفحه ١٣٣ :
الذي وقفه هو
وأصحابه. وقد حرص الاُمويّون وأعوانهم على إخفاء كثير من ملامح ثورة الحسين (عليه
الصفحه ٢٤٠ :
بينه وبينهم وقد نال
العطش منه (عليه السّلام) ، فحمل على الفرات وكشفهم عنه وأقحم الفرس في الما
الصفحه ٣٥ : في
يزيد أهلية الخلافة؟ اللّهمّ إلاّ بعض الحاقدين من أعوان السلطان ، وتجّار المادة
الذين لا يخلو زمان
الصفحه ٥٧ : ، وفهمت ما ندبتني إليه ودعوتني له من الأخذ بحظّي من طاعتك ،
والفوز بنصيبي من نصرتك ، وإنّ الله لم يخل
الصفحه ٦٥ : ،
وأنا متّبع فيكم أمره ، ومنفّذ فيكم عهده ، فأنا لمحسنكم ومطيعكم كالوالد البر ، وسوطي
وسيفي على مَنْ ترك
الصفحه ٦٩ : ] باب سكّة من سكك الكوفة ، أو خرج هذا الرجل ولم
تأتني به. وقد سلّطتك على دور أهل الكوفة ؛ فابعث مراصدة
الصفحه ٧٩ :
بن عمر ، ومحمّد بن
الحنفية وغيرهم (١).
وكان (عليه السّلام) يجيب كلاً من هؤلاء
بجواب ، مثل
الصفحه ٨٠ : يزالون حتّى اُبايع وأنا كاره أو يقتلوني. أما تعلم يا عبد الله أنّ من هوان
الدنيا على الله تعالى أنّه اُتي
الصفحه ١٢٧ :
فارساً ، وأربعون
راجلاً ، وبعضهم قال بأكثر من هذا العدد ، وآخرون قالوا بأقل.
ولكنّي قمت بعملية