الصفحه ١٧٢ : السّلام) ، فهم فرع من ذلك الغصن
المبارك ؛ لأنّهم أهل بيت النبوّة ، بيت هداية ورشاد. والحسين (عليه السّلام
الصفحه ١٩٤ : عليه
وآله)». فكان لا يمرّ عليه أحد في المعركة إلاّ ويشمّ منه رائحة طيّبة أزكى من
المسك (١).
هكذا كان
الصفحه ٢٢٥ : رائحة طيّبة أزكى
من المسك (٣).
__________________
(١ و ٢) المصدر نفسه
ص ٣٠٧ ـ ٣٠٨.
(٣) انظر تفصيل
الصفحه ١٥٦ : اللهُ لِيَذَرَ الْمُؤْمِنِينَ عَلى ما
أَنْتُمْ عَلَيْهِ حتّى يَمِيزَ الْخَبِيثَ مِنَ الطَّيِّبِ
الصفحه ٣٠ :
عليه من الله تعالى
عن طريق النبي (صلّى الله عليه وآله) كما ذكرنا ، وأنّها تشترط في الخليفة شروطاً
الصفحه ٣٦ : جاهليتُهم
كأنّ مَنْ شرّعَ الإسلامَ قد أفكا
وقد تحكّمَ بالإيمانِ طاغيةٌ
الصفحه ١٥٧ : ، هل لك أن تتوب إلى
الله من ذنوبك العظام؟ فوالله إنّا لنحن الطيّبون ، ولكنّكم لأنتم الخبيثون.
أبو حرب
الصفحه ١٨٩ : ء الذين يغزون ابن بنت نبيّهم أيسر ثواباً عند الله من ثوابه إيّاي
في جهاد المشركين. ثمّ دخل على زوجته
الصفحه ١٧٩ : والرشاد تزداد بعداً وإصراراً وعناداً في غيّها وضلالها ، وكلّما أراد
القول الطيّب أن يجد إليها منفذاً أوصدت
الصفحه ١١ : في هذه الوثائق من الحقائق الدينية التي لا بدّ للأمّة من
الاطّلاع عليها وفهمها.
٢ ـ اطلاع الأمّة على
الصفحه ٢٨ :
فجعل الله طاعة الخليفة الذي يتقلّد
زمام أمرها من طاعته وطاعة رسوله.
وقد أوجبها الفقهاء على
الصفحه ٢٤٣ :
«أعلى قتلي تحاثّون؟! أما والله ، لا
تقتلون بعدي عبداً من عباد الله ، والله أسخط عليكم لقتله منّي
الصفحه ٣٢ :
الخليفة الإسلامي ،
فأين (يزيد) منها؟ وهل فيه من هذه الصفات التي ذُكرت وقد أجمع معاصروه ومَن بعدهم
الصفحه ٢٣٢ :
فاغترف منه بيده
ليشرب فتذكّر عطش الحسين (عليه السّلام) وأطفاله وعياله وصراخهم من شدّة الظمأ ، فرمى
الصفحه ١٧ : قُتل الشيخ
الطاعن في السنّ الذي جاوز السبعين ، وقُتل فيها الكهل ، وهم الغالبية من أصحاب
الحسين ، وفيها