الصفحه ١٠٤ :
لا بدّ منه ففوز وشهادة إن شاء الله» (١).
الطرماح يحدو بالركب الحسيني
:
ثمّ قال الحسين (عليه
الصفحه ١٥٧ : ، هل لك أن تتوب إلى
الله من ذنوبك العظام؟ فوالله إنّا لنحن الطيّبون ، ولكنّكم لأنتم الخبيثون.
أبو حرب
الصفحه ١٦٤ : إلى أنفسكم وعاتبوها ، وانظروا هل يحلّ لكم قتلي وانتهاك حرمتي؟ ألستُ ابن
بنت نبيّكم ، وابن وصيه ، وابن
الصفحه ٢٥٥ : ............................................................. ٣١
هل انتصر الحسين (عليه
السّلام)؟ ولمَنْ النصر؟.................................... ٣٦
الصفحه ١٨٩ : : إنّي لن أدعك دون أن أموت معك. فناداها الحسين (عليه
السّلام) قائلاً : «جزيتم من أهل بيت خيراً ، ارجعي
الصفحه ١٥١ :
رأيت فيهم إلاّ
الأشوس ، يستأنسون بالمنيّة دوني استئناس الطفل بلبن اُمّه» (١).
٨٣ ـ الأصحاب يقفون
الصفحه ١١٦ :
وفي قتلهِ النار التي ليس دونها
حجابٌ وملكُ الرّي قرّة عيني
الصفحه ١٩٢ : شوذب ، ما في
نفسك أن تصنع؟
شوذب : ما أصنع؟ اُقاتل معك دون ابن بنت
رسول الله حتّى اُقتل.
عابس : ذلك
الصفحه ١٩٧ :
إن تنكروني فأنا ابنُ الكلبِي
حسبي ببيتي في عليمٍ حسبي
إنّي
الصفحه ٢٢٦ : (عليه
السّلام) دون أن أرخى عينيه بالدموع ، وقال مخاطباً عمر بن سعد : «ما لك! قطع الله
رحمك كما قطعت رحمي
الصفحه ١٠٨ :
٥٠ ـ الحسين (عليه السّلام) وكربلاء(١)
:
وكلّما أراد الحسين (عليه السّلام) أن
يسير بركبه ، الحرّ
الصفحه ١٤٣ : من عدوّه وحزبكم ، فرأيت
أن أنصره ، وأن أكون في حزبه ، وأن أجعل نفسي دون نفسه حفظاً لما ضيّعتم من حقّ
الصفحه ١٦٩ :
بطاعتكم من دون قتل الحسين (١).
شمر يرميه بسهم
ثمّ إنّ شمر بن ذي الجوشن رماه بسهم ، وقال
له : اسكت أسكت
الصفحه ٢١٤ :
مصيره النار ، وكما
صرّح هو بقوله : «وفي قتله النارُ التي ليس دونها» ويكون الثمن على ذلك ولاية ملك
الصفحه ٤٩ :
قال المجتمعون : بل نقاتل عدوّه ، ونقتل
أنفسنا دونه. ثمّ أرسلوا وفداً منهم أبو عبد الله الجدلي يحمل