الصفحه ١٦٣ : الجمع الحاشد ، الضال في أمره ، والحائر في مصيره ، أراد أن يوقظ ضمائرهم
الميّتة ، ويرشد جمعهم نحو الهدى
الصفحه ٣٦ : جاهليتُهم
كأنّ مَنْ شرّعَ الإسلامَ قد أفكا
وقد تحكّمَ بالإيمانِ طاغيةٌ
الصفحه ١٨٨ : ء صرت؟!
ثمّ إنّ زهير بن القين حمل في رجال من
أصحابه على شمر بن ذي الجوشن وأصحابه فكشفوهم عن البيوت
الصفحه ١٣٩ :
الحسين (عليه السّلام) : «اُنشدكم الله
، هل تعلمون أنّ سيّد الشهداء حمزة عمّ أبي؟».
الجيش الاُموي
الصفحه ١٣٨ :
قالوا : نعم ، أنت ابن رسول الله وسبطه.
الحسين (عليه السّلام) : «اُنشدكم الله
، هل تعلمون أنّ
الصفحه ٢٣٥ : ، وبكم لاحقون ، فإنا لله وإنا إليه راجعون» (١).
ثمّ صاح بأعلى صوته :
«هل من ذاب عن حرم رسول الله؟ هل
الصفحه ٧٩ : : «استخير الله وانظر ما يكون» (٢).
وقال لآخر : «إنّ أبي حدّثني أنّ بها كبشاً يستحلّ حرمتها ، فما أحبّ أن
الصفحه ١٧ : الفتي الذي جاوز الحلم أو لمّا من بني هاشم وأقمارهم وفتيان
أصحابهم ، وفيها الطفل الرضيع والمرأة العجوز
الصفحه ٦٨ :
وتكلّم بقيّة الرؤساء بنحوه ، فأخذ
الناس يتفرّقون أفراداً وجماعات حتّى كانت المرأة تأتي ابنها أو
الصفحه ٢٦١ : يستنجد.......................................................... ١٨٦
المرأة وثورة الحسين
(عليه السّلام
الصفحه ٢١٢ :
ثمّ شدّ عليهم كالليث الغضبان قائلاً :
أنا الحسينُ بن علي
آليت أن لا أنثني
الصفحه ٢٩ : الآن أن نعرف هل هناك شروط فيمَنْ يتقلّد زمامها وأمرها حتّى نرى أنّ يزيد
بن معاوية كان أهلاً لها أم لا
الصفحه ٧٠ : أقبل على محمّد بن الأشعث
وقال له : «هل عندك خير؟ تستطيع أن تبعث من عندك رجلاً على لساني يبلغ حسيناً
الصفحه ١٥٠ : اُمّي ، هل استعلمت من أصحابك نيّاتهم فإنّي أخاف أن يسلموك عند الوثبة
واصطكاك الأسنّة؟
الحسين (عليه
الصفحه ١٣٧ :
أتأذن لي أن أخطب بالقوم؟
فأذن (عليه السّلام) له ، فخرج برير (رضوان الله عليه)
ونادى بالجيش