الصفحه ٩٢ : ، أقرب منها إلى النّفع (٣).».
قال الشافعي (٤) : «فمن (٥) خرج سفرا (٦) : عاصيا لله (٧) ؛ لم يحلّ له
شى
الصفحه ٩٥ : عَلى نَفْسِهِ) (٤) الآية : (٣ ـ ٩٣) ؛ وقال : (فَبِظُلْمٍ مِنَ الَّذِينَ هادُوا ، حَرَّمْنا
عَلَيْهِمْ
الصفحه ١٦ : ». وهو من صنع
الناسخ. وقد ظن أن المراد آية النحل : (٢٨) ؛ بسبب عدم ذكر (إن). ولم يتنبه إلى
آخر الآية
الصفحه ١٤٥ :
اثْنانِ
ذَوا عَدْلٍ : مِنْكُمْ ؛ أَوْ
آخَرانِ : مِنْ غَيْرِكُمْ : ٥ ـ
١٠٦) ؛ أي (١) من غير أهل
الصفحه ٨٥ : ) ؛ ووجدنا بعض المسلمين ، يذهب : إلى أن لا يؤكل من
البدنة التي هى : نذر ، ولا : (٣) جزاء صيد ، ولا : فدية
الصفحه ١٨٣ : من بدر ، وقسم الغنائم (٣).».
قال (٤) : وقال
الشافعي (رحمه الله) ـ فى قوله تعالى : (لا تُحِلُّوا
الصفحه ٤١ : إِلَّا مُتَحَرِّفاً لِقِتالٍ ، أَوْ مُتَحَيِّزاً إِلى
فِئَةٍ ـ : فَقَدْ باءَ بِغَضَبٍ مِنَ اللهِ : ٨ ـ
١٥
الصفحه ١٢ : (صلى الله عليه وسلم) إلى المدينة.»
«ولم يحرّم فى
هذا ، على من بقي بمكة ، المقام بها ـ : وهى دار شرك
الصفحه ٤٢ :
متحيّزا (١) إلى فئة : [من المسلمين] (٢) : قلّت أو
كثرت ، كانت بحضرته أو مبينة (٣) عنه ـ : فسوا
الصفحه ٦٦ :
«وقد ذكر الله (عز
وجل) الوفاء بالعقود : بالأيمان ؛ فى غير اية : من كتابه ؛ [منها (١)] : قوله عز
الصفحه ١٢٦ :
بِدَيْنٍ إِلى أَجَلٍ مُسَمًّى : فَاكْتُبُوهُ) (٩) ؛ ثم قال فى سياق الآية : (وَإِنْ
الصفحه ١٤٤ :
تقدمت ، وهى : «من قبل أن» إلى : «بالدين». وراجع ما كتبه صاحب الجوهر النقي على
ذلك ، وتأمله. ثم راجع
الصفحه ١٦٦ : الأم إلى
قوله : (آتاكم) : ثم ذكر ما سيأتى عن عطاء : فى تفسير الخير. ويحسن أن تراجع ما
ورد فى ذلك ـ : من
الصفحه ١١١ :
وفيما سيأتى. وذكر فى المختصر إلى قوله : بعينه.
(٤) فى الأصل : «أو
ليفعله» ؛ وهو تحريف. والتصحيح من
الصفحه ١٥٢ : بينكم (٣) ؛ كما (٤) سمّيت أيمان المتلاعنين : شهادة ، والله تعالى أعلم.».
وبسط الكلام
فيه ، إلى أن قال