الصفحه ٦٧ : وجل) عليه : (بَراءَةٌ مِنَ اللهِ وَرَسُولِهِ ، إِلَى
الَّذِينَ عاهَدْتُمْ مِنَ الْمُشْرِكِينَ : ٩ ـ
١٠
الصفحه ١٣٨ :
قوله : (للتقوى).
(٣) ذكر فى الأم من
أول الآية إلى قوله : (شُهَداءَ
لِلَّهِ)
، ثم قال : «إلى آخر الآية
الصفحه ٤٣ : عندى ، من
الله (عز وجل) : لو ولّوا عنهم على (٣) غير التّحرّف (٤) للقتال ، أو التحيز (٥) إلى فئة. لأنا
الصفحه ٢٥ : ، وما هو أقرب ـ : من المواقيت. ـ إلى مكة. وإذا كان
الغزو البيعيد : لم يلزم القوى» إلى آخر ما هنا
الصفحه ١٩ : ثناؤه : (إِنَّ اللهَ اشْتَرى
مِنَ الْمُؤْمِنِينَ أَنْفُسَهُمْ وَأَمْوالَهُمْ ، بِأَنَّ لَهُمُ الْجَنَّةَ
الصفحه ٧٨ : ـ : حاربهم.»
«قال : و (٣) ليس للإمام
الخيار فى أحد ـ : [من (٤)] المعاهدين : الذين يجرى عليهم الحكم. ـ : إذا
الصفحه ١٠١ : ـ : (وَقالُوا : هذِهِ أَنْعامٌ
وَحَرْثٌ : حِجْرٌ
(١) ، لا يَطْعَمُها
إِلَّا مَنْ نَشاءُ ؛ بِزَعْمِهِمْ
الصفحه ١٩٨ : إلى ما
أعان على تصحيح الكثير منها. وقد أصلحنا بعض الأخطاء التي وقعت فيها وفيما قبلها.
ولم نكون ـ قبل
الصفحه ٤٠ : الله عنهم : فصيّر الأمر : إلى أن لا يفرّ (٨) المائة من
المائتين. وذلك (٩). أن لا يفرّ الرجل من الرجلين
الصفحه ١٦٥ : النّسب : بمتقدّم ولاد (٣) [من الأب] (٤).»
وبسط الكلام :
في امتناعهم من تحويل الولاء عن المعتق ، إلى
الصفحه ١٠٢ : (٥)] (والله أعلم) : من الميتة.»
«ويقال : أنزلت
(٦) فى ذلك : (قُلْ : لا أَجِدُ فِي ما
أُوحِيَ إِلَيَّ
الصفحه ١٦٩ : )] العبد :
لأداء الكتابة.»
«ولعلّ من ذهب
: إلى أنّ الخير : المال ؛ [أراد (١١)] : أنه أفاد
الصفحه ٤ : ؛ وَاللهُ سَمِيعٌ عَلِيمٌ).»
«ثم اصطفى (٢) محمدا (صلى
الله عليه وسلم) من خير آل إبراهيم ؛ وأنزل كتبه ـ قبل
الصفحه ٦٢ : : من المشركين ؛ وأن
يهادنوهم.».
ثم ساق الكلام (٣) ، إلى أن قال
: «فهادنهم رسول الله (صلى الله عليه
الصفحه ٣٩ : ) ، والسنن الكبرى.
(٤) فى الأم : «ابن
عيينة».
(٥) هذا إلى آخر
الحديث ، قد سقط من الأم (ص ١٦٠).
(٦) قوله