الصفحه ٢٣ : » ؛ وهو تصحيف. والتصحيح عن الأم.
(٢) كذا بالأم. وفى
الأصل : «وصفتم» ؛ وهو تحريف.
(٣) من رد النبي
إياه
الصفحه ١٨٠ : : إلى حىّ يموت ؛ أو : على شىء
يفنى : يوشك أن ينقطع به. فنزّه الله نبيّه (صلى الله عليه وسلم) ؛ وأمره
الصفحه ٩٠ : : ٥ ـ
٣).»
__________________
(١) هذا من كلام
البيهقي.
(٢) ثم استدل على
ذلك : بأمر النبي (صلى الله عليه وسلم) : بقتل الغراب وما إليه
الصفحه ٦٠ : وأحسن من عبارة الأصل التي هى صحيحة أيضا :
لأن «الذين» مفعول للمصدر ، لا للفعل. فتنبه.
(٨) وكذلك الحكم
الصفحه ١٠٥ : ء فى ماله :
فرض من الله (عز وجل) : لا ينبغى له [التصرّف (٢)] فيه ؛ وشىء يعطيه : يريد به وجه صاحبه. ومن
الصفحه ١٧٥ : ، وعقابه (٧) : أن يصيبكم الله (٨) : بخسف ، أو قذف ؛ أو ببعض ما عنده : من العذاب ؛ والله
: لا نبايتكم فى
الصفحه ٢٨ : ) ؛ وهى
الصحيحة. وفى السنن الكبرى : «لأنه لا ضرر» ؛ والزيادة من الناسخ أو الطابع.
الصفحه ١٤٧ : : «بالسفر».
وراجع بيان من قال بجوازها حينئذ ـ : كان عباس وأبى موسى وعبد الله بن قيس ، وشريح
وابن جبير
الصفحه ١٣٤ : أخذ به المشهود له ، من المشهود عليه ، مالا. ـ : فتجاز (٦) فيه شهادة
النساء مع الرجال ؛ لأنه فى معنى
الصفحه ٢١٥ : ).
٩ ـ الناسخ
والمنسوخ لأبى جعفر النحاس (ط. الخانجى)
٢ ـ تفسير
الطبري (ط. بولاق).
٤ ـ الرسالة
الصفحه ٢٠١ : والرسالة ـ : (منا) بالفتح فالتنوين المشدد.
[من] : زيادة
بالرسالة. و: (على). فى الأصل والرسالة : (فى
الصفحه ٥٢ : : «فإذا لقيت عدوا من المشركين : فادعهم إلى
ثلاث خلال : ادعهم إلى الإسلام ؛ فإن أجابوك : فاقبل منهم ، وكف
الصفحه ٦٤ : إلى مدة ، قبل نزول الآية. ـ : أن يتمّ إليهم
عهدهم ، إلى مدّتهم : ما (٢) استقاموا له ؛ ومن خاف منه
الصفحه ٩٧ :
الْكِتابِ
، تَعالَوْا إِلى كَلِمَةٍ سَواءٍ بَيْنَنا وَبَيْنَكُمْ : أَلَّا نَعْبُدَ
إِلَّا اللهَ
الصفحه ٧١ : : ويكتب
بذلك ، إلى أصحاب عهود المشركين : [حتى (٥)] يعطى المشرك (٦) ما قصصناه (٧) ـ : من مهر امرأته