الصفحه ١٧٩ : تكبرا ، والقائمون فى حيرة بطرا وأشرا» ، وما إلى ذلك.
(٣) أي : مشتق منه ،
ولعل زيادة ذلك وما بعده صحيحة
الصفحه ١٧ : : (٤
ـ ٩٧). وأبان الله (عز وجل) عذر المستضعفين ، فقال : (إِلَّا
الْمُسْتَضْعَفِينَ : مِنَ الرِّجالِ
الصفحه ٥ : ) (١) : (يَبْتَغُونَ فَضْلاً
مِنَ اللهِ وَرِضْواناً ؛ سِيماهُمْ فِي وُجُوهِهِمْ مِنْ أَثَرِ السُّجُودِ.
ذلِكَ
الصفحه ١٢٩ : (٢). ـ : بهذه
الآية ؛ فى الوكيل : إذا ادّعى دفع المال إلى من أمره الموكّل : بالدّفع إليه ؛ لم
يقبل [منه (٣)] إلا
الصفحه ١٩٦ : ) : من الضعف والتسرع فى الحكم.
(١) كما فى الصحيحين
وغيرهما ؛ إلا أن فيها زيادة مفيدة لم تذكر هنا. فراجع
الصفحه ٣٢ : .
وفى نسخه الربيع : «من» ؛ أي : من أجل أن يؤدى. فكلاهما صحيح : وإن كان ما ذكرنا
أظهر.
(٩) فى الرسالة
الصفحه ١٧٧ : عن عائشة ؛ من طريق الحميدي عن سفيان :
بإسناده ، وباختلاف فى لفظه. ثم قال : «هذا حديث صحيح على شرط
الصفحه ٢٠٧ :
الكلام عن
اللمس ، ذكر مسندا إلى الشافعي : فى مناقب ابن أبى حاتم (ص ٤٢) والحلية (ج ٩ ص
١٩١) ، ومناقب الفخر
الصفحه ٢٣٢ :
٢٣٩
٣٥ ، ه ٥٣ ، ٩٥
٨
١٤٧
٢٥٥
٣٠٠ جاء بالمطبوع ٢٤ – ٢٥
والصحيح ٢٠
الصفحه ٦ : ، وأرسلت إلى الخلق كافة ، وختم بي النبيون.».
الصفحه ١١٦ :
«ومن حنّثه ذهب
: إلى أنّ الله (عز وجل) قال (١) : (وَما كانَ لِبَشَرٍ : أَنْ يُكَلِّمَهُ
اللهُ
الصفحه ١١٢ : الشافعي (٣) : ويجزى :
بكفّار (٤) ة اليمين ، مدّ ـ : بمدّ النبىّ صلى الله عليه وسلم. ـ :
(٥) من حنطة
الصفحه ١٩٣ : عليهم ـ : من المشركين. ـ والإقساط إليهم ؛ ولم يحرّم ذلك (٣) : إلى من أظهر
عليهم ؛ بل : ذكر الذين ظاهروا
الصفحه ١٥٠ : نزلت (٣) : (تَحْبِسُونَهُما) (٤) (مِنْ بَعْدِ الصَّلاةِ) : أمر (٥) النبىّ (صلى الله عليه وسلم
الصفحه ٥١ : ).».
وذكر (٤) حديث أبى
هريرة ، عن النبي (صلى الله عليه وسلم) : «لا أزال أقاتل الناس ، حتى يقولوا : لا
إله