الصفحه ١٧١ : عمر : أنه كاتب عبدا له
بخمسة وثلاثين ألفا ؛ ووضع عنه خمسة آلاف. أحسبه قال : من آخر نجومه (٥).»
«قال
الصفحه ١٧٢ :
«وإذا أدّى
المكاتب الكتابة كلّها ، فعلى السّيد : أن يردّ عليه منها شيئا (١) ، ويعطيه ممّا أخذ منه
الصفحه ١٤ : ء
والصبيان ، ولا الشيخ الكبير ، ولا من ألقى إليكم السلم وكف يده. فمن فعل ذلك :
فقد اعتدى. قال أبو جعفر فى
الصفحه ٥٩ : فرع من دينهم. لأنهم [فروع (٣)] قد يختلفون بينهم»
«وإن خالفوهم
فى أصل الدّينونة (٤) : لم تؤكل ذبائحهم
الصفحه ٧٩ :
وإن لم يأته المطلوب : راضيا بحكمه ؛ وكذلك : إن أظهر السخط (١) لحكمه. لما (٢) وصفت : من قول
الله عز
الصفحه ١٠٦ :
طلب الاستحماد (١) إلى (٢) من أعطوه إيّاه. وكلاهما : معروف حسن ؛ ونحن نرجو عليه
: الثواب ؛ إن شا
الصفحه ١٣١ : الشهادة على الرّجعة ـ : من هذا. ـ ما احتمل
الطلاق.».
ثم ساق الكلام
، إلى أن قال : «والاختيار (٩) فى هذا
الصفحه ١٤٨ :
الجعفرىّ (١) ؛ عن بكير بن معروف ، عن مقاتل بن حيّان (قال بكير :
قال مقاتل : أخذت هذا التفسير ، عن
الصفحه ٢٢٤ : ، ١٢٤ ، ١٢٧ ، ١٢٨
، ١٢٩
جرير ١٩٢
جعفر بن أحمد الخلاطى ٣٩
جعفر بن أحمد الساماقى ٣٨
جعفر بن محمد
الصفحه ١٠ : مِنْ دُونِ اللهِ : فَيَسُبُّوا اللهَ
عَدْواً ، بِغَيْرِ عِلْمٍ) الآية : (٦ ـ ١٠٨) ؛ مع ما يشبهها
الصفحه ٢٠٣ :
١
٢
٣
١١
١٤
١٩
(عقل). كذا بالأصل وبعض نسخ الرسالة. وهو صحيح
متفق مع ما سبق.
وفى نسخة
الصفحه ١٥٩ : تصير إلى غيره ؛ فيعتنف : من كفالتها ؛ [ما اعتنف (٨)] غيره.»
«وله وجه آخر :
يصحّ ؛ وذلك : أنّ ولاية
الصفحه ١٨٧ : (٣).».
قلت : وهذا
بخلاف رواية الربيع عن الشافعي : من قول عائشة. ورواية الربيع أصحّ : فهذا الذي
رواه يونس عن
الصفحه ٨٦ :
(أنا) أبو عبد
الله الحافظ ، نا أبو العباس ، أنا الربيع ، قال : قال الشافعي (١) : «واجب (٢) من أهدى
الصفحه ٢٠٢ : : (المديمها).
و: (على ما أوجبه : من شكره لها). كذا بالأصل والطبقات ؛ وهو صحيح. وفى الرسالة
: (على ما أوجبه به