الصفحه ٩ :
«قال : وأعلمه
: من علم (١) منهم أنه لا يؤمن به ؛ فقال : (وَقالُوا : لَنْ نُؤْمِنَ لَكَ ،
حَتَّى
الصفحه ٧٠ : مثل ذلك
المعنى ـ حكما ثانيا (٩) ؛ فقال : (وَإِنْ فاتَكُمْ
شَيْءٌ : مِنْ أَزْواجِكُمْ ؛ إِلَى
الصفحه ٢٢٢ : للمضطر ، وأن الرخصة لغير العاصي ، وما
إلى ذلك.
١٢٠
مشاورة الحكام أهل العلم والأمانة
الصفحه ٨٨ : (٢) التفسير ، أو
من سمعت [منه (٣)] : منهم ؛ يقول فى قول الله عز وجل : (قُلْ : لا أَجِدُ فِي ما
أُوحِيَ إِلَيَّ
الصفحه ١٢٥ :
نسى ، أو وهم ـ : فجحد. ـ : منع من المأثم على ذلك : بالبيّنة ؛ وكذلك : ورثتهما
بعدهما.؟!.»
«أو لا
الصفحه ١٤٣ : (٦) قول الله عز وجل : (وَاسْتَشْهِدُوا
شَهِيدَيْنِ : مِنْ رِجالِكُمْ) ؛ إلى : (مِمَّنْ تَرْضَوْنَ : مِنَ
الصفحه ١٩٢ :
«قال : يقال (والله
أعلم) : إنّ بعض المسلمين تأثّم من صلة المشركين ـ أحسب ذلك : لمّا نزل (١) فرض
الصفحه ٨٧ :
«فإذا أطعم :
من هؤلاء ، واحدا (١) ـ : كان من المطعمين. وأحبّ (٢) إلىّ ما أكثر
: أن (٣) يطعم ثلثا
الصفحه ٩٩ :
(صلى الله عليه وسلم). ولا (١) يجوز : أن يبقى شىء (٢) : من شحم البقر والغنم. وكذلك : لو ذبحها
الصفحه ١١٣ :
«[قال] (١) : وأقلّ ما
يكفى (٢) ـ : من الكسوة. ـ : كلّ ما وقع عليه اسم كسوة ـ : من عمامة ، أو
الصفحه ١٣٧ :
والعلم : من ثلاثة وجوه ؛ (منها) : ما عاينه الشاهد (١) فيشهد : بالمعاينة
(٢). (ومنها) : ما سمعه
الصفحه ٢٤ : : «فإن
كان سالم البدن قويه ، لا يجد أهبة الخروج ، ونفقة من تلزمه نفقته ، إلى قدر ما
يرى لمدته فى غزوه
الصفحه ٨٤ :
بعض من حفظت (٣) عنه : من أهل التفسير. ـ : ذبائحهم ؛ وكانت الآثار تدلّ
: على إحلال ذبائحهم.»
«فإن
الصفحه ٢١٩ :
بيان أنه لا بد أن تشهد طائفة من المؤمنين ـ أقلها
أربعة ـ اللعان ، وسائر الحدود.
٢٠٠
الصفحه ١٨ : (٣)»
قال الشافعي (٤) (رحمه الله) : «ولمّا (٥) مضت لرسول
الله (صلى الله عليه وسلم) مدّة : من هجرته ؛ أنعم