الصفحه ٨ : :
أتاه جبريل (عليه السلام) عن الله (عز وجل) : بأن يعلمهم نزول الوحى عليه ،
ويدعوهم إلى الإيمان به. فكبر
الصفحه ٤٤ : الَّذِي أَخْرَجَ
الَّذِينَ كَفَرُوا : مِنْ أَهْلِ
الْكِتابِ ؛ مِنْ دِيارِهِمْ ، لِأَوَّلِ الْحَشْرِ) ؛ إلى
الصفحه ٥٨ : ) (٥) : (٥
ـ ٥١) ـ : فهو لو ثبت عن ابن
عباس (٦) : كان المذهب إلى قول عمر وعلىّ (رضى الله عنهما) : أولى ؛ ومعه
الصفحه ١٤٢ :
الأحرار ، المرضيّون ، المسلمون. من قبل : أنّ (١) رجالنا ومن
نرضى : من (٢) أهل ديننا ؛ لا
الصفحه ٦٨ : المؤمنات المهاجرات ، من أن
يرددن إلى دار الكفر ؛ وقطع العصمة ـ : بالإسلام. ـ بينهنّ ، وبين أزواجهنّ. ودلّت
الصفحه ١٢٠ : (٤) : يحتمل وجوها ؛ أو مشكل ـ : انبغى (٥) له أن يشاور (٦) : من جمع العلم والأمانة.». وبسط الكلام فيه
الصفحه ١٦٣ : سهمه على جزء مجتمع ـ : كان له بكماله ، وانقطع منه حقّ غيره ؛ وانقطع
حقّه عن غيره.».
* * *
(أنا) أبو
الصفحه ١٨١ : مُسَمًّى : ١١ ـ
٣) ؛ فوعد الله كلّ من تاب ـ : مستغفرا. ـ : التّمتّع إلى
الموت ؛ ثم قال : (وَيُؤْتِ كُلَّ
الصفحه ٧٧ : الحكم.»
«والذين حاكموا
إلى رسول الله (صلى الله عليه وسلم) ـ فى امرأة منهم ورجل : زنيا. ـ : موادعون
الصفحه ١٥٨ : غيره مثل ذلك (١٠) ـ : أشبه أن يكون أضرّ بها ؛ من قبل : أنّ الكافل إذا
كان واحدا : كان (١١) أعطف له
الصفحه ٢٠ : ظَمَأٌ ، وَلا نَصَبٌ ، وَلا مَخْمَصَةٌ ـ
فِي
سَبِيلِ اللهِ ؛ إلى : أَحْسَنَ ما كانُوا
يَعْمَلُونَ
الصفحه ٨٢ : زيادة :
«إلى الله تعالى».
(٨) فى الأم (ص ١٨٨)
زيادة : (فإنها من تقوى القلوب).
(٩) راجع كلام
النووي
الصفحه ١٣٦ : مَسْؤُلاً : ١٧ ـ
٣٦) ؛ وقال تعالى : (إِلَّا مَنْ شَهِدَ
بِالْحَقِّ : وَهُمْ يَعْلَمُونَ : ٤٣ ـ
٨٦) ؛ وحكى
الصفحه ١٩٧ : تسميته : صفرا ؛ مكروهة.
(٣) هذا إلى آخره :
آخر ما ذكر فى الكتاب. وهو من كلام البيهقي ، أو أحد النساخ
الصفحه ١٥٤ : يكون للمدّعى اثنان ذوا عدل ـ : من المسلمين.
ـ يشهدان (٢) لهم بما ادّعوا على الدّاريّين. من الخيانة. ثم