الصفحه ١٤٠ :
«ويحتمل : أن
يكون [على (١)] من حضر ـ : من الكتّاب. ـ : أن لا يعطّلوا كتاب حقّ
بين رجلين ؛ فإذا قام
الصفحه ١٥٢ : بينكم (٣) ؛ كما (٤) سمّيت أيمان المتلاعنين : شهادة ، والله تعالى أعلم.».
وبسط الكلام
فيه ، إلى أن قال
الصفحه ١٥٣ :
فذلك (والله أعلم) : أنّ الأيمان كانت عليهم : بدعوى الورثة : أنهم اختانوا
؛ ثم صار الورثة حالفين
الصفحه ٤٨ :
رسول (١) الله (صلى الله عليه وسلم). فقال (٢) : ما هذا يا
حاطب؟. فقال (٣) : لا تعجل على (٤) ؛ إنى
الصفحه ٣٩ : الشافعي (٣) : «أنا سفيان (٤) ، عن عمرو بن
دينار ، عن ابن عباس ، قال (٥) : لما نزلت هذه (٦) الآية : (إِنْ
الصفحه ١٠٥ : الباطل ،
أن يقول : احزر (٣) ما فى يدى ؛ وهو لك.».
وفيما أنبأنى
أبو عبد الله الحافظ (إجازة) : أنّ أبا
الصفحه ١٧٩ : : ٢٠ ـ
٢٧ ـ
٢٨). وقال : (وَأَخِي هارُونُ هُوَ
أَفْصَحُ مِنِّي لِساناً : ٢٨ ـ
٣٤)
؛ لما علم : أنّ
الصفحه ٢١١ : الفخر (ص ٩٤ ـ ٩٥) : الاعتراض على أن الفقير أشد حالا من المسكين
؛ والجواب عنه.
(حذف أن ..
وأغلب
الصفحه ١٧٤ :
والمستدرك : «بيضاء». أي : وهن كذلك. وفى بعض روايات الطبري : «بيضا سمانا» ؛ وهو
أولى.
(٧) فى الأصل
الصفحه ٢١٤ : : أن النص كامل ، وأن فيه حذفا مقدرا ، أي :
وتصرف فيه فى وجه آخر. ثم عثرنا عليه فى مناقب ابن أبى حاتم
الصفحه ٥٣ :
[فى المشركين من أهل الأوثان] (١) ؛ دون أهل الكتاب. وفرض الله : قتال أهل الكتاب حتى
يعطوا الجزية عن
الصفحه ١٨٤ : عز وجل : (وَالْمُحْصَناتُ : مِنَ الَّذِينَ
أُوتُوا الْكِتابَ ، مِنْ قَبْلِكُمْ : ٥ ـ
٥). ـ : «الحرائر
الصفحه ١٧٠ : ، فراجع كلامه والسنن الكبرى (ص ٣١٩).
(٤) فى الأم زيادة :
«ولم أكن أمتنع ـ إن شاء الله ـ : من كتابة مملوك
الصفحه ١٣٩ :
العلم ؛ فى (١) هذه الآيات ـ : أنه فى الشاهد : قد (٢) لزمته الشهادة
؛ وأنّ فرضا عليه : أن يقوم بها
الصفحه ٦٢ :
وبهذا الإسناد
، قال الشافعي (١) : «فرض الله (عز وجل) : قتال غير أهل الكتاب حتى يسلموا
، وأهل