الصفحه ٦٦ :
«وقد ذكر الله (عز
وجل) الوفاء بالعقود : بالأيمان ؛ فى غير اية : من كتابه ؛ [منها (١)] : قوله عز
الصفحه ٨٧ : (٧) ؛ والله أعلم.».
وقال في كتاب
البويطىّ : «والقانع : الفقير ؛ والمعترّ : الزائر وقد قيل : الذي يتعرّض
الصفحه ١٠ :
عَلَيْكُمْ فِي الْكِتابِ : أَنْ إِذا سَمِعْتُمْ
آياتِ اللهِ) (٩) (يُكْفَرُ
__________________
(١) زيادة
الصفحه ١٩٨ : ، وتوفيقه (سبحانه)
وهدايته ؛ قد انتهبنا من التصحيح والتعليق على كتاب : «أحكام القرآن (١)» ؛ أحد الآثار
الصفحه ١٤٩ :
مولى (١) لقريش فى تجارة ، فركبوا (٢) البحر : ومع
القرشىّ مال معلوم ، قد علمه أولياؤه ـ من بين آنية
الصفحه ٢٨ :
«فأظهر الله (عز
وجل) لرسوله (صلى الله عليه وسلم) : أسرارهم ، وخبر السّمّاعين لهم ، وابتغاءهم
الصفحه ١٣٥ : الفقه ؛ إلّا : أن
يفرّق بين ذلك خبر (٦).»
وروى الشافعي (٧) قبول شهادة
القاذف : إذا تاب ؛ عن عمر بن
الصفحه ١٦٧ : الملك ، عن (٢) ابن جريج :
أنه قال لعطاء : ما الخير؟ المال؟ أو الصّلاح؟ أم (٣) كلّ ذلك؟ قال
: ما نراه
الصفحه ٨٢ : الضّحايا ، إنما هو (٦) : دم يتقرّب
به (٧) ؛ فخير الدماء : أحبّ إلىّ. وقد زعم بعض المفسّرين : أنّ قول الله
الصفحه ١٥٠ :
رواية البيهقي.
(٧) هذه عبارة الأم
والطبري والبيهقي. وفى الأصل «انا» ؛ وهو تحريف ؛ إلا : إن كان يصح
الصفحه ١٨٣ :
قال : وقال
الشافعي (١) : «إنّ غنائم بدر لم تخمّس البتّة (٢) ؛ وإنّما نزلت
آية الخمس : بعد رجوعهم
الصفحه ١٧٥ : ـ : بإيحاء الشيطان ؛ كما فى رواية
الطبري. ـ : أن التحريم تعلق بالأكل فقط.
(٢) أي : المشوى ،
والشوا
الصفحه ٢٠٥ : : أن (يعلم) صحيح. ثم عثرنا على النص فى إبطال الاستحسان
ـ الملحق بالأم (ج ٧ ص ٢٦٧) ـ : فتبين أنه مصحف عن
الصفحه ١٧٨ : ص ١٢٣). وعبارة الأصل : «فقال» ، والظاهر : أنها محرفة عما ذكرنا ،
أو عن : «فيقال».
(٥) يعنى : السمود
الصفحه ١٦٦ : : (وَالَّذِينَ
يَبْتَغُونَ الْكِتابَ) (٥) ؛ دلالة : على أنه إنما أذن : أن يكاتب من يعقل ما يطلب
(٦) ؛ لا : من لا