الصفحه ١٥١ : : إنّ مال صاحبنا (٤) كان كذا وكذا ؛ وإنّ الذي نطلب ـ : قبل الدّاريّين. ـ لحقّ
؛ (وَمَا اعْتَدَيْنا
الصفحه ٤٢ : ء (٤) ؛ إنما يصير الأمر فى ذلك إلى نيّة المتحرف (٥) ، أو المتحيز (٦) : فإن [كان (٧)] الله (عز وجل)
يعلم : أنه
الصفحه ١٦٩ : :
يكون فيه الاكتساب : الذي يفيده (٥) المال. (والثاني) : أنّ المال ـ الذي فى يده ـ لسيّده :
فكيف
الصفحه ٣٦ : .
فلذلك يحسن أن تراجع الموضوع من بدايته (ص ٣٠٣ ـ ٣٠٥ و ٣٠٧ ـ ٣٠٩) : لتقف على تمام
حقيقته. وانظر المختصر
الصفحه ١٥ : : ٢ ـ
١٩٣).»
«ونزول هذه
الآية : بعد فرض الجهاد ؛ وهى موضوعة فى موضعها.»
«فرض الهجرة (٢)»
وبهذا الإسناد
الصفحه ٢٢ : ) ؛ فدلّ : على أنه (٢) أراد بذلك : الذّكور ، دون الإناث. لأن الإناث :
المؤمنات. وقال تعالى : (وَما كانَ
الصفحه ١٢٢ : الخطإ
الموضوع.». قال المزني : «أنا أعرف أن الشافعي قال : لا يؤجر على الخطإ ؛ ـ
الصفحه ٨٣ :
أفضل؟ فقال (١) : أغلاها ثمنا ، وأنفسها عند أهلها.»
«قال : والعقل
مضطرّ إلى أن يعلم : أنّ كلّ ما
الصفحه ١٤٥ :
سيأتى عقبه.
(٥) كما فى الأم (ج
٧ ص ٢٩) : بعد أن ذكر نحو ما تقدم ، فى خلال مناظرة أخرى فى الموضوع
الصفحه ١٤٤ :
أجيز شهادة الذي هو شر ، وأرد شهادة الذي هو خير ؛ بلا كتاب ، ولا سنة ، ولا أثر ،
ولا أمر : اجتمعت عليه
الصفحه ٧٥ :
ألم يخبركم الله (١) فى كتابه : أنهم حرّفوا كتاب الله (عز وجل (٢)) وبدّلوا ،
وكتبوا كتابا
الصفحه ٦ :
لأنهم (١) كانوا أهل كتاب (٢) وأميين (٣). ـ وأنه فتح [به] (٤) رحمته.»
«وختم (٥) [به (٦)] نبوّته
الصفحه ٥٤ : صُحُفِ
مُوسى * وَإِبْراهِيمَ الَّذِي وَفَّى : ٥٣ ـ
٣٦ ـ
٣٧). وليس يعرف (٤) تلاوة كتاب إبراهيم. وذكر
الصفحه ٦٠ : آباءهم :
من أهل الكتاب.»
«وكان بيّنا :
أنّ (٧) الله (عز وجل) أمر بقتالهم عليها : الذين فيهم القتال
الصفحه ٣ : .».
(٤) يحسن أن تراجع
كتاب (أحاديث الأنبياء) من فتح الباري (ج ٦ ص ٢٢٧) : فهو مفيد فى هذا البحث.
(٥) سأل أبوذر