الصفحه ١٣٦ :
يقبل (١) الله توبته : ولا تقبلون شهادته.؟! (٢).».
* * *
(أنبأنى) أبو
عبد الله (إجازة) : أنّ
الصفحه ١٨٦ : اللهِ : لِلَّذِينَ
يَعْمَلُونَ السُّوءَ بِجَهالَةٍ : ٤ ـ
١٧). ـ : «ذكروا فيها معنيين : (أحدهما) : أنه من
الصفحه ١٩٢ :
«قال : يقال (والله
أعلم) : إنّ بعض المسلمين تأثّم من صلة المشركين ـ أحسب ذلك : لمّا نزل (١) فرض
الصفحه ١٢ : مِنْكُمْ وَالسَّعَةِ : أَنْ يُؤْتُوا أُولِي
الْقُرْبى وَالْمَساكِينَ ، وَالْمُهاجِرِينَ فِي سَبِيلِ اللهِ
الصفحه ١٤ :
سَبِيلِ
اللهِ الَّذِينَ يُقاتِلُونَكُمْ ، وَلا تَعْتَدُوا : إِنَّ اللهَ لا
يُحِبُّ الْمُعْتَدِينَ
الصفحه ٢٤ :
«قال الشافعي :
وقيل (١) : الأعرج : المقعد. والأغلب : أن (٢) العرج فى الرّجل الواحدة.»
«وقيل
الصفحه ٤٣ :
قال (١) : «وإن كان
المشركون أكثر من ضعفهم : لم أحبّ (٢) لهم : أن يولّوا عنهم ؛ ولا يستوجبون السّخط
الصفحه ٦٣ : (٢).
وذكر الشافعي (٣) ـ فى مهادنة
من يقوى (٤) على قتاله ـ : أنه «ليس له مهادنتهم على النّظر : على
غير جزية
الصفحه ٧٢ : : (وَإِمَّا تَخافَنَّ
مِنْ قَوْمٍ خِيانَةً : فَانْبِذْ إِلَيْهِمْ
عَلى سَواءٍ ؛ إِنَّ اللهَ لا يُحِبُّ
الصفحه ٧٨ :
ولم يشترط : أن يجرى عليهم الحكم ؛ ثم جاءوه متحاكمين ـ : فهو بالخيار :
بين أن يحكم بينهم ، أو يدع
الصفحه ١٥٨ :
أعلم) المقترعون على مريم (عليها السلام) ، أن يكونوا : كانوا سواء فى كفالتها (٤) ؛ فتنافسوها :
لمّا
الصفحه ١٥٩ : تصير إلى غيره ؛ فيعتنف : من كفالتها ؛ [ما اعتنف (٨)] غيره.»
«وله وجه آخر :
يصحّ ؛ وذلك : أنّ ولاية
الصفحه ١٩٤ :
ثمامة ، وحبس الميرة عن أهل مكّة : فسألوا رسول الله (صلى الله عليه وسلم)
، أن يأذن له : أن يميرهم
الصفحه ١٩٥ :
شهادته ـ : لأنّ الله (عزوجل) يقول : (إِنَّهُ يَراكُمْ هُوَ
وَقَبِيلُهُ : مِنْ حَيْثُ لا
الصفحه ١٠٤ :
نعلم فيه حراما ؛ وكذلك الآنية : إذا لم نعلم نجاسة (١)
ثم قال ـ فى
هذا ؛ وفى (٢) مبايعة المسلم