الصفحه ١١٦ :
«ومن حنّثه ذهب
: إلى أنّ الله (عز وجل) قال (١) : (وَما كانَ لِبَشَرٍ : أَنْ يُكَلِّمَهُ
اللهُ
الصفحه ١٢٦ : (٤) فيه :
بالإشهاد ؛ فبيّن (٥) المعنى : الذي أمر له : به. فدلّ ما بيّن الله فى
الدّين ، على (٦) أنّ الله
الصفحه ٤٥ :
أن رسول الله (صلى الله عليه وسلم) قطع نخل بنى النّضير وترك ، وقطع نخل
غيرهم وترك ؛ وممّن غزا : من
الصفحه ١٢٣ : يُتْرَكَ سُدىً.؟!
: ٧٥ ـ
٣٦) ؛ فلم يختلف أهل العلم بالقرآن ـ فيما علمت ـ : أنّ (السّدى)
هو (٢) : الذي لا
الصفحه ١٤١ : تَرْضَوْنَ
مِنَ الشُّهَداءِ : ٢ ـ
٢٨٢).»
«فكان (٥) الذي يعرف (٦) من خوطب (٧) بهذا ، أنه
أريد به
الصفحه ١٩٦ :
إن أخطأنا موضع المحرّم ، فى عام : أصبناه فى غيره. فأنزل الله عز وجل : (إِنَّمَا النَّسِي
الصفحه ١٦ : ) (٢) ؛ وبعث إليهم رسول الله (صلى الله عليه وسلم) : أنّ
الله (عز وجل) جعل (٣) لكم مخرجا.»
«وفرض (٤) على من
الصفحه ١٧ : اللهُ أَنْ يَعْفُوَ عَنْهُمْ) الآية : (٤
ـ ٩٨ ـ ٩٩). قال : ويقال (٢) : (عسى) من الله : واجبة
الصفحه ٢٥ : » ؛ وهو تحريف.
(٤) كذا بالأصل ؛
وهو الظاهر. أي : إلى نهاية الزمن الذي قدر أن يمكته فى غزوه. وعبارة الأم
الصفحه ٨١ :
«فلمّا كان
معقولا فى حكم الله (عز وجل) ، ما وصفت ـ : انبغى (١) لأهل العلم
عندى ، أن يعلموا : أنّ
الصفحه ١٤٢ :
الأحرار ، المرضيّون ، المسلمون. من قبل : أنّ (١) رجالنا ومن
نرضى : من (٢) أهل ديننا ؛ لا
الصفحه ١٤٧ : : فتقول :
بجواز شهادة بعضهم على بعض. مع أنه لا يكون ـ حينئذ ـ إلا : من طريق القياس : الذي
يتوقف على ثبوت
الصفحه ١٥٥ :
(أنا) أبو سعيد
، نا أبو العباس ، أنا الربيع ، قال : قال الشافعي (١) : «والحجّة
فيما وصفت ـ : من أن
الصفحه ٢٠٦ : .
(وجد). فى
الأصل : (وجدوا). والظاهر : أنه تحريف.
(وكان حديث
النفس). انظر هامش (ص ٢٠٦) وراجع شرح مسلم
الصفحه ٤٦ : المسلم :
الذي يحذر المشركين من غزو المسلمين لهم ، أو يخبرهم ببعض عوراتهم. ـ : «من أنه لا
يحل دم من ثبتت