الصفحه ٥٠ : الموصول لما أشبه الشرط فى العموم ، صح قرن خبره بالفاء.
(٤) فى المختصر : «أميين».
(٥) فى المختصر
الصفحه ٢٠٥ : ]).
انظر حديث
صالح ، فى الرسالة (ص ١٨٢) ، والأم (ج ١ ص ١٨٦).
(وغير). كذا
بالأصل والرسالة (ط. بولاق). وفى
الصفحه ٣٥ :
لتعينه ، إلا بعد الاطمئنان إلى صحة معناه ، واعتقاد : أنه المراد للمتكلم.
ثم نقول : إن الإطالة فى مثل
الصفحه ١٣٩ : » ، وهى ـ مع صحة معناها ـ مصحفة
عما فى الأم.
(٤) هذا إلى قوله :
والقريب ، ليس بالمختصر. وفى الأصل
الصفحه ١٥٣ : صحة ما قال مقاتل بن حيّان (٧).
__________________
(١) أي : تعاد عليهم
مرة ثانية. وهذه الزيادة : عن
الصفحه ٢٠١ : الكتاب : فيه إصلاح وإلحاق ؛ فاشهدوا له
بالصحة». ونحن قد تركنا التنبيه على بعض الأخطاء المطبعية المتكررة
الصفحه ٥٢ : (٤). ـ : ناسخة للأخرى ؛ ولا واحد ـ : من الحديثين. ـ :
ناسخا للآخر ، ولا مخالفا له. ولكن إحدى (٥) الآيتين
الصفحه ٥٣ : يد وهم صاغرون ـ : إن لم يؤمنوا. وكذلك حديث بريدة (٢) : [فى أهل
الأوثان خاصّة] (٣)»
«فالفرض فيمن
الصفحه ٨٦ : .»
__________________
ويؤكد ذلك عبارة
الأم ، وهى : «على شبيه ما قلنا». أي : أنها أطلقت ، ثم قيدت.
(١) كما فى اختلاف
الحديث
الصفحه ٨٧ : اختلاف الحديث ، وهى : «واحدا أو أكثر ، فهو».
(٢) فى اختلاف
الحديث : «فأحب». وما فى الأصل أحسن
الصفحه ٥٤ : أخذ الجزية منهم (٩).».
__________________
(١) كما فى اختلاف
الحديث (ص ١٥٤). وقد ذكر بعضه فى السنن
الصفحه ٥١ : ).».
وذكر (٤) حديث أبى
هريرة ، عن النبي (صلى الله عليه وسلم) : «لا أزال أقاتل الناس ، حتى يقولوا : لا
إله
الصفحه ١٠٧ : ذكر : حديث
أبى هريرة (٢) ، ثم حديث ابن عمر : فى السّبق (٣). وذكر : ما
يحلّ منه ، وما يحرم
الصفحه ١٨٥ : تَقْعُدُوا
مَعَهُمْ : حَتَّى يَخُوضُوا فِي حَدِيثٍ غَيْرِهِ : ٤ ـ
١٤٠). ومثل هذا ـ فى القرآن
الصفحه ٢٠٦ : : كن) وقد ذكر هذا
النص فى مناقب الفخر (ص ٧٦ ـ ٧٧) بلفظ : قد يساعد على فهم ما فى الأصل ، ويوضحه.
حديث