الصفحه ١٣٦ : مَسْؤُلاً : ١٧ ـ
٣٦) ؛ وقال تعالى : (إِلَّا مَنْ شَهِدَ
بِالْحَقِّ : وَهُمْ يَعْلَمُونَ : ٤٣ ـ
٨٦) ؛ وحكى
الصفحه ١٨٢ : محمد بن سفيان ، نا يونس بن عبد الأعلى ، قال : وقال لى الشافعي (١) : «ما بعد
عشرين ومائة ـ : من آل عمران
الصفحه ١٩٧ : . وفى الأصل : «خلا شهر منسا» ؛ وهو خطأ وتصحيف. والتصحيح من السنن
الكبرى.
(٢) أي : المحرم.
وإذن : تكون
الصفحه ٢٠٤ : ).
(بكتابه). فى
الأصل والرسالة : (بها بكتابه). ولعل الزيادة من الناسخ ؛ فتأمل.
(ثم ذكر
الشافعي). راجع فى
الصفحه ١٩ : ثناؤه : (إِنَّ اللهَ اشْتَرى
مِنَ الْمُؤْمِنِينَ أَنْفُسَهُمْ وَأَمْوالَهُمْ ، بِأَنَّ لَهُمُ الْجَنَّةَ
الصفحه ٧٣ : اللهُ
؛ وَلا تَتَّبِعْ أَهْواءَهُمْ) (٧) الآية : (٥ ـ ٤٩). قال : وفى هذه الآية ، ما فى التي
قبلها : من
الصفحه ٧٦ : ، قال (٤) : «لم أعلم
مخالفا ـ : من أهل العلم بالسّير. ـ : أنّ رسول الله (صلى الله عليه وسلم) لمّا
نزل
الصفحه ٩٥ : عَلى نَفْسِهِ) (٤) الآية : (٣ ـ ٩٣) ؛ وقال : (فَبِظُلْمٍ مِنَ الَّذِينَ هادُوا ، حَرَّمْنا
عَلَيْهِمْ
الصفحه ١٠٤ : (ج ١ ص ٢٦١ ـ ٢٦٥).
(٢) فى الأصل : «أو»
؛ والزيادة من الناسخ.
(٣) عبارة الأصل : «ولو
تنزو امر». وهو تصحيف
الصفحه ١٢٢ : ء بن عازب. ثم راجع الفتح (ج ١٣ ص ١١٠ ـ ١٢١).
(٤) فى الأصل : «وقال»
؛ والظاهر أن الزيادة من الناسخ
الصفحه ١٢٨ : . وهو (٣) مثل معنى
الآية التي قبلها (والله أعلم) : من أن [يكون الأمر] بالإشهاد (٤) : دلالة ؛ لا
: حتما
الصفحه ١٦٢ : المماليك وغيرهم ؛ ورد على من قال بالاستسعاء :
ردا منقطع النظير. فراجع كلامه (ص ٣٣٧ ـ ٣٤٠) ، وانظر المختصر
الصفحه ٢٠٥ : مناقب الفخر (ص ٤١ و ٤٣) ، ١٦ (الحنظلي [حدثنى أبى]). زيادة لا بد منها عن
مناقب ابن أبى حاتم (ص ٦٢
الصفحه ٢٢٧ : ، ٢٧٦
معقل بن يسار
٢٧٦
المقبري ٣٤
من لا أنهم
إبراهيم بن أبى يحيى
(ن)
نافع بن جبير
٩٢