الصفحه ٦٥ :
الخبر بالحسن لو عرض في طريقه راوي حسن وإن كان
باقي رواته ثقاتاً فضلاً عن الصحاح ، لقاعدة تبعية
الصفحه ٨٩ : يغنينا في اشتراك الجميع
في هذا الاجماع. موهون ، حيث سبق ان الكشي هو الاصل في هذا الاجماع ، وتبعه
الجماعة
الصفحه ٩٩ : سبق (١).
ولذا قال الشيخ الاصبهاني في ( الفصول )
(٢) : « ...
فهذه العبارة منقولة عن المتقدمين وقد
الصفحه ١٦٤ :
ويوهن بما سبق
(١) من اختلاف
مباني الفقهاء في العمل بالأخبار. ومعنى حسن الظن بهم أنهم لا يرتكبون
الصفحه ٩٥ :
القدماء « وربما اختلفت الاخبار في ذلك الحكم
بالتقية وعدمها ، والجواز والكراهة ونحوها ، فيدعي كل
الصفحه ١٥٩ :
للشيء ، ولذا قال
الزمخشري : « اطمأن اليه سكن اليه ، ووثق به » (١)
وقال صاحب ( أقرب الموارد ) في
الصفحه ١٦١ : عذر لأحد من موالينا في التشكيك فيما يرويه عنا
ثقاتنا » (١).
ونحوه صريحة في أن العبرة بصفات الراوي ، لا
الصفحه ١٨٥ : الامامية مهمتان هما أولا : بقاء الأحاديث الضعيفة بجانب
الأحاديث المعتبرة في بعض المجموعات الحديثية عندهم
الصفحه ٢١٣ : يحتاجون الى توثيق ، حيث لم ينص على توثيق كثير منهم ،
فجعلوا الشيخوخة كافية في اعتبار الحديث. وصرح الوحيد
الصفحه ٢٣٣ : الشهيد الثاني أيضاً ، ومعلوم أيضاً من مذهبه ورويّته في ( الخلاصة ) وغيره
من كتب الأصول والفقة والاستدلال
الصفحه ٢٦٢ : .
الأول : وجود
القرينة المعيّنة للامام (ع) الذي صدر عنه الحكم عند نقل الراوي ، فاتكل عليها في
معرفة مرجع
الصفحه ٦٧ :
ونبّه الشهيد
الثاني على أنه ينبغي أن يزاد الى تعريف الحسن كون المدح مقبولاً ، فيقال في
تعريفه
الصفحه ١٠٣ : يتوقف على القول : بانسداد باب العلم في توثيقات الرواة. وسيأتي
البحث عنه. على انه يمكن النقاش في حصول
الصفحه ١٥٠ :
من مصدر الحق ، وأن
الشهرة القائمة على طبق الخبر لا تقصر في إيراث الوثوق عن التوثيق الرجالي
الصفحه ٢٠٨ : في التوثيقات
ولما عرفته من حال أصولنا الرجالية يقوى
القول : بانسداد باب العلم في التوثيقات