الصفحه ٣٠ : هـ.
٢٤.
اوائل المقالات ، الشيخ المفيد ،
شرح فضل الله الزنجاني ، النجف ، ١٣٨١ ه ، ط ٣.
٢٥
الصفحه ١٤٥ : البطائني حال استقامته ، من دعوى الشيخ ، أو غيرها ، تكون حجة في حقه دون من
لم ينكشف له ذلك.
وخلاصة البحث
الصفحه ١٤٩ :
آراء الفقهاء
اشتهر بين الفقهاء المتأخرين أن الخبر
الضعيف السند ينجبر بشهرة العمل له ، أي بفتوى
الصفحه ٧٨ : الحر (٤).
وخالف في ذلك جماعة من المحققين ،
فقالوا : بعدم الفرق بين اصحاب الاجماع ، وغيرهم في لزوم
الصفحه ١١٦ : لم يرد فيهم مدح او توثيق ، إلا أن رواية ابن ابي عمير ، ونظائره عنهم تكفي في
وثاقتهم.
ومنهم علي بن
الصفحه ٢٦٣ :
كثير من التفاوى في كتب الفقه. كما يحتمل
استناده الى بعض فقهاء العامة حيث كانوا قضاة حكّام الدولتين
الصفحه ١٨٠ : ابن أبي الحديد فجعل له أدواراً
ثلاثة تقّلب مذهبه فيها. الأول حينما نشأ في المدائن ، وتلقى عن شيوخها
الصفحه ١٦٩ :
ومتناً ،
وقصورها عن الافادة كذلك ، لا أنهم لم يظفروا بتلك (١) الأخبار كيف وهم قد بالغوا في تتبع
الصفحه ٢٣١ : استظهر من كلام له في ( خلاصته ) وهو
اعتماده على خبر كل إمامي لم يرد فيه جرح وإن لم يوثق أو يمدح ، حيث قال
الصفحه ١٠٢ :
ثانيها : ان التزكية بنفسها رواية مقابل
القول بانها شهادة. وعلى هذا الاختلاف في حقيقتها بنى كثير من
الصفحه ١١٠ : لا ينحصرون في
العدول. على ان « التعديل انما يقبل مع انتفاء معارضة الجرح له ، وانما يعلم الحال
مع
الصفحه ١٦٢ : في نقله ، أما الخبر الفاقد
لهذين الوصفين معاً فلا يشملانه ، كما هو شأن كل دليل لبي لا إطلاق له ، فلا
الصفحه ١٠٩ : ، فحدّث من حفظه ، ومما كان سلف
له في ايدي الناس ، فلهذا اصحابنا يسكنون الى مراسيله » (١) ولا ندري كيف صار
الصفحه ١٤٤ : البطائني له حال
استقامة حدّث فيها قبل موت الامام الكاظم (ع). فيمكن القول : بأن دعوى الشيخ عمل
الطائفة
الصفحه ١٧٧ : وغربها ، واجتهدوا بكل حيلة في إطفاء نوره ، والتحريض عليه ووضع
المعايب والمثالب له الخ ». ونقل عن شيخ