الصفحه ١٧٢ : الاسلام
، وعلم الأعلام محمد بن يعقوب الكليني ـ نور اللّه تعالى مرقده ـ في جامعه الكافي
الخ » ( الحدائق
الصفحه ٩٧ :
٥ ـ وبنى بعضهم على كفاية الظن في باب
التوثيق لانسداد باب العلم بعدالة الرواة ، كما سيأتي البحث عنه
الصفحه ٢٦٤ :
وروى ابراهيم بن هاشم مرفوعاً فقال : «
سألت امرأة أبا عبد اللّه (ع) فقالت : إني كنت أقعد في نفاسي
الصفحه ٩٢ : التسامح في دعوى الاجماع ،
واستعمال لفظه في غير ما وضع له حدث كثيراً في كلام القدماء ، وذلك مما يوهن
الصفحه ٢٣٢ :
بأحاديث الكوفيين ،
وإكثارهم من الرواية عنه ، يمكن عده توثيقاً عملياً له أو مدحاً فيدخل في الحسان
الصفحه ١٢٥ : ، وتعذيبه في الآخرة عليه ، لا يصلح دليلاً لإثبات
ضعفه ، كما وأن تشبيهه وأصحابه بالحمير لا صلة له بالوثاقة
الصفحه ١٤١ : على قوله : « علي بن أبي حمزة لعنه اللّه ، أصل الوقف ، واشد الخلق عداوة
للولي من بعد أبي ابراهيم
الصفحه ٧٢ : ، وبين
قوله بعده في سري بن عبد الله السلمي : ثقة ، ليكون الأول : شهادة بصدق سماعة.
والثاني : شهادة بعدالة
الصفحه ٩٣ :
الاجماعات التي ناقض
الشيخ فيها نفسه » (١).
وعلة هذا
التناقض في دعوى الاجماع الصادرة من أعلام
الصفحه ١١١ :
المعدل وتسميته
لينظر هل له جارح الخ » (١).
وثالثاً :
ثبوت رواية اولئك الثلاثة عن بعض الضعفا
الصفحه ١٥٨ : بالسكون ، فيقال
: اطمأن الرجل الى كذا أي سكن اليه. وزاد في ( أقرب الموارد ) « وآمن له ». وفسر
الوثوق
الصفحه ٢١٨ : : إنه من شيوخ أصحاب الامام الصادق (ع) وخاصته وبطانته وثقاته الفقهاء
الصالحين ـ رحمة الله عليهم
الصفحه ١٩٣ :
سند الخبر أو دلالته ، وعدم وجود الجابر لهما.
ومنها شذوذه ، وهجر الفقهاء له ، ومنها حمله على التقية
الصفحه ٢٦٠ : فاقض لي به ... فأتى محمد بن مسلم الثقفي فقال له أي شيء تروون عن أبي جعفر
(ع) في المرأة لا يكون على
الصفحه ١٠ : هـ.
٢٤.
اوائل المقالات ، الشيخ المفيد ،
شرح فضل الله الزنجاني ، النجف ، ١٣٨١ ه ، ط ٣.
٢٥