الصفحه ٢٤٣ : سبق ، ويهجره أخرى
كما في ترجمة ابراهيم بن عمر الصنعاني ، حيث قبل روايته وذكره في القسم الأول من
الصفحه ٢٤٩ : (١)
، وأثبت في أوله بعض ما ذكره ابن طاووس في أول كتابه عند ذكره الكتب الخمسة التي
جمعها فقال : « من كتب خمسة
الصفحه ٧ : اصحابنا من عمل
كتاباً يحتوي على تفسير جميع القرآن ، ويشتمل على فنون معانيه وبذلك يعتبر التبيان
اول محاولةٍ
الصفحه ١٧ : ء......................................................................... ٥
المقدمة.......................................................................... ٧
الباب الاول : الطوسي
الصفحه ٢٧ : اصحابنا من عمل
كتاباً يحتوي على تفسير جميع القرآن ، ويشتمل على فنون معانيه وبذلك يعتبر التبيان
اول محاولةٍ
الصفحه ٣٧ : ء......................................................................... ٥
المقدمة.......................................................................... ٧
الباب الاول : الطوسي
الصفحه ٦٥ : ) (١)
: « ولو تركب من القسمين الأخيرين [ أي الحسن والموثق ] ولو بمشاركة القسم الأول [
أي الصحيح ] ففي إلحاقه
الصفحه ٦٩ : الاول من كتاب (
خلاصة الرجال ص ١١ ـ ٤٦ ) ، ووصف القتيبي بالفاضل كما ذكرهما ابن داود في القسم
الاول من
الصفحه ٧٢ : ، وبين
قوله بعده في سري بن عبد الله السلمي : ثقة ، ليكون الأول : شهادة بصدق سماعة.
والثاني : شهادة بعدالة
الصفحه ٧٨ : ء
الاولين من أصحاب ابي جعفر عليهالسلام
، وأصحاب ابي عبد الله عليهالسلام
، وانقادوا لهم بالفقه. فقالوا
الصفحه ٩٣ : فتوى جماعة آخرين على خلاف الحكم الاول يدعي الاجماع
على الثاني ، حيث ينكشف له خطأ الدعوى الاولى ، فيحدث
الصفحه ١٠٢ : الفقهاء الخلاف في
كفاية تزكية الواحد وعدمها ، حيث يكتفى به في الاول دون الثاني.
وناقش فيه المحقق القمي
الصفحه ١٢٥ : يحمل أسفاراً » (٢) فيرتكز ضعفه إذن على ثلاثة أمور.
الأول : إن قوله بالوقف ، وانحرافه عن
الامام الرضا
الصفحه ١٢٦ : ، عن محمد بن مسعود العياشي ، عن ابن فضال. والثلاثة ثقات.
لكم يورد على الشهادة الأولى أن الكشي
ذكرها
الصفحه ١٢٨ :
شاذان ، وراوية كتبه ، اعتمد عليه أبو عمرو الكشي في كتاب ( الرجال ). وذكره
العلامة في القسم الأول من