الصفحه ٢٦٨ : اللّه السجستاني من قدماء الأصحاب الخ » (١). وهو من أصحاب الامام الصادق (ع).
ومن هنا أطلق عنوان الفقها
الصفحه ٣ : بالعراق ، حيث اصبح مرقده هناك مزاراً ومسجداً.
٢. عرف الطوسي بشيخ الطائفة ومتكلم الشيعة
وفقيه الإماميّة
الصفحه ٥ : الطابع الشمولي التي
تميز بها الطوسي باعتباره فقيهاً مجتهداً وعالماً متكلماً.
٨. اعتمد الآيات القرآنية
الصفحه ٢٣ : بالعراق ، حيث اصبح مرقده هناك مزاراً ومسجداً.
٢. عرف الطوسي بشيخ الطائفة ومتكلم الشيعة
وفقيه الإماميّة
الصفحه ٢٥ : الطابع الشمولي التي
تميز بها الطوسي باعتباره فقيهاً مجتهداً وعالماً متكلماً.
٨. اعتمد الآيات القرآنية
الصفحه ٤٦ :
كلمة
حول الكتاب
تفّظل بها إستاذنا
المحقّق عَلَم الفقه والاصول واستاذ الحديث
الصفحه ٥٥ : وحدوثه :
يرعى جماعة من فقهائنا : أن تنويع
الحديث اصطلاح حادث لم يك معروفاً لدى قدماء فقهاء الإمامية
الصفحه ٥٧ : والفقيه للصدوق والتهذيب والاستبصار للشيخ الطوسي.
٢ ـ
الحدائق ج ١ ص ١٥ ـ ٢٤.
٣ ـ
أنظر ج ١ ص ١١.
الصفحه ٥٨ : أنه الحديث الصحيح فقط ، وهو الذي يرويه الإمامي
العدل ، واختاره بعض الفقهاء كالسيد محمد في ( مدارك
الصفحه ٦٢ : بصدورها عنه
(ع). كما اشتهر بين المتأخرين أن عمل قدماء الفقهاء بخبر ضعيف يوجب اعتباره. فيكون
عملهم بمنزلة
الصفحه ٦٥ : اختلاف مباني الفقهاء في العمل بالأخبار ، وعليه فالتقييد بكون
الراوي عدلاً لا يغني عن التقييد بكونه
الصفحه ٧٣ : السند اليه ، وإن ضعف من
بعده من الرواة. الثاني اشتهار العمل به لدى قدماء الفقهاء.
وعليه يلزمنا البحث
الصفحه ٨٠ : ( الصحابة ) (٢)
على تصحيح ما يصح عنه ، والاقرار له بالفقه » (٣).
واحتمل الشيخ النوري : ان يكون ابن داود
الصفحه ٨٣ : النرسي ـ : «
وحكى الكشي في ( رجاله ) : اجماع العصابة على تصحيح ما يصح عنه ، والاقرار له
بالفقه والعلم
الصفحه ٨٤ : الفقهاء نقله
الشيخ ابو علي وغيره (٢).
ومقتضاه عدم الاعتناء بهذا الاجماع ، والا لزم قبولها.
وصرح الشيخ