الصفحه ١٢٢ :
وروى عن ابن مسعود ، عن علي بن الحسن بن
فضال أنه قال : « علي بن أبي حمزة كذاب متهم ، روى أصحابنا
الصفحه ٢٥٠ : نقل ما في كتب السلف ،
وقد كنت رزقت بحمد اللّه تعالى النافع من تلك الكتب إلا كتاب ابن الغضائري ، فإني
الصفحه ٢٤٣ :
وهنا نقاش يخص محل البحث ، وهو اضطراب
كلام العلامة في العمل بقول ابن الغضائري ، فيأخذ به تارة كما
الصفحه ٢٥٢ :
الى أمور لا تصلح للجرح.
ومن هنا يحتمل وضع هذا الكتاب من بعض
الكذابين منسوباً الى ابن الغضائري
الصفحه ١٤ : الغري في تعين
قبر اميرالمؤمنين علي بن ابي طالب (ع) في النجف ، غياث الدين عبد الكريم
ابن طاووس ، المطبعة
الصفحه ٣٤ : الغري في تعين
قبر اميرالمؤمنين علي بن ابي طالب (ع) في النجف ، غياث الدين عبد الكريم
ابن طاووس ، المطبعة
الصفحه ٨٠ : ابن محبوب كذا محمد
كذاك عبد الله ثمّ أحمد
وما ذكرناه الأصح عندنا
الصفحه ٢٦١ :
ما كان في أصل
الخلقُ فزاد أو نقص فهو عيب. فقال له ابن أبي ليلى : حسبك. ثم رجع الى القوم فقضى
لهم
الصفحه ١٠٥ :
بلحاظ الاصل والقاعدة.
وأما عند العمل والتطبيق فنراهم اغفلوا
البزنطي ، وصفوان ، وخصوا ابن ابي عمير
الصفحه ١٢٤ :
ونقل بعض الأدلة
السابقة ، وقول ابن الغضائري : « علي بن أبي حمزة ـ لعنه الله ـ اصل الوقف ، وأشد
الصفحه ١٢٧ : .
ويمكن ترجيح اختصاص هذه االشهادة في
الابن من أجل ذكر اسمه فيها صريحاً عند ترجمته ، وعدم ذكر اسم الاب عند
الصفحه ١٥٦ :
إلا طلب ، واشتري
منه نسخ الخ » (١).
وكتب ابن الجنيد كتابه الكبير ( تهذيب الشيعة لأحكام الشريعة
الصفحه ٢٣٨ :
رجال ابن الغضائري
وأما السادس وهو ( رجال ابن الغضائري )
المسمى ب ( كتاب الضعفاء ) فكتب الرجال
الصفحه ٢٤٢ :
يقبلان قوله مطلقاً ... ومن تتبع كلام ابن طاووس وجده كثير الاعتماد عليه عظيم
الاعتقاد به ».
هذا غاية ما
الصفحه ٢٤٨ :
نعم هناك مورد واحد نقل فيه النجاشي عن ( تأريخ
ابن الغضائري ) (١)
لكنه لا يصلح دليلاً لكون النقل في