الصفحه ١٦٨ : أبي نصر الخ ». وحيث كانت تلك الروايات
الأربع متواترة لدى ابن إدريس ، ادعى تواتر الأخبار بالوجوب من
الصفحه ١٧٣ : فرعون يكتم إيمانه » خوفاً من طاغية زمانه ، حيث كان
التشيع من أعظم جرائم تلك العصور. قال ابن أبي الحديد
الصفحه ١٧٧ : . قال ابن
أبي الحديد عند ذكر أمير المؤمنين (ع) : « ... استولى بنو أمية على سلطان الاسلام
في شرق الأرض
الصفحه ١٧٨ : » ( الغدير ج ٥ ص ١٨٤ ،
نقلاً عن الصراع ج ١ ص ٨٥ ). وما نسبه الدكتور صبحي صالح الى ابن أبي الحديد من
قوله
الصفحه ٢١١ :
، كما اختاره الشيخ حسن ابن الشهيد الثاني ، ونسبه الى جماعة من الأصوليين والى
المحقق الحلي (١)
يقوى القول
الصفحه ٢٥٧ : في عدم الحجية.
نسب الشيخ حسن ابن الشهيد الثاني هذا
القول الى جمع من الأصحاب (١)
واختاره الشهيدان
الصفحه ١٨١ : بصدد مناقشة الاستاذ حول ما سماه مغالاة واسرافاً.
الثالث حين شرح ( نهج البلاغة ) ، وكان مذهبه الاعتزال
الصفحه ٨٨ : أنه قال : حدثني فلان. فالعصابة اجمعوا : على انه صادق في اعتقاده. وأن
المحقق الشيخ محمد في شرح
الصفحه ١٦٦ : (ع)
__________________
١ ـ
كفاية الأصول ج ٢ ص ٢١٨.
٢ ـ
شرح اللمعة ج ٢ ص ٦٥.
الصفحه ٢٤٤ : حقه ، أو كون أكثر ما
يعتقده جرحاً ليس في الحقيقة جرحاً ... وقال الشهيد الثاني رحمهالله ( شرح البداية
الصفحه ٢٥٩ :
» (٣). وهو الحق.
__________________
١ ـ
مقباس الهداية ص ٤٧.
٢ ـ
شرح اللمعة ج ١ ص ١٤١ ـ التعليقة
الصفحه ١٤٠ : لم نثق بأسنادها
، أو صدورها عن المعصوم (ع).
وأما قول ابن
الغضائري في ابنه الحسن : « أبوه أوثق منه
الصفحه ٢٤٩ :
ولما ظفر الشيخ حسن ابن الشهيد الثاني
بهذا الكتاب لابن طاووس ورآه مشرفاً على التلف انتزع منه ما
الصفحه ٢٥١ :
قد اختصا به دون استاذهما ، أستاذ الفن ، كما
اعتمد عليه الشيخ التستري في نقله. بل قال ابن داود في
الصفحه ٢٣٩ :
لكن العلامة نقل عن كتابين لابن الغضائري ، فقال
في ترجمة عمر بن ثابت : « ضعيف جداً ، قاله ابن