الصفحه ٧٨ : ، حتى اذا رووا عمن هو معروف بالفسق والوضع فضلاً عما لو
ارسلوا الحديث (٣).
واختاره الشيخ محمد بن الحسن
الصفحه ٧٩ : (ع). منهم يونس بن عبد الرحمان ، وصفوان
بن يحيى بيّاع السابري ، ومحمد بن ابي عمير ، وعبد الله بن المغيرة
الصفحه ٨٠ : الأمجاد
أربعة منهم من الاوتاد
زرارة كذا بريد قد أتى
ثمّ محمد وليث
الصفحه ٩٠ : أمة محمد (ص) ». وقول صاحب ( المبادي ) في تعريفه : «
الاجماع في اصطلاح فقهاء أهل البيت (ع) هو اتفاق أمة
الصفحه ٩٧ : .
٦
ـ وحكي عن احمد بن محمد بن خالد البرقي ووالده وجمع من العامة الاستدلال على حجية
الخبر المرسل اذا كان
الصفحه ١٠٥ : الطوسي في ثلاثة منهم ، محمد بن ابي
عمير ، وصفوان بن يحيى ، واحمد بن محمد بن ابي نصر ، وعطف عليهم « غيرهم
الصفحه ١٣٠ : ». والصحيح ما نقلناه هنا عن الكشي ، والشيخ الطوسي.
١ ـ
رواه الشيخ الطوسي ، عن احمد بن محمد بن عيسى ، عن سعد
الصفحه ١٣٥ :
وعليه
دين كثير ، فما رأيك؟. فقال (ع) : رضي اللّه عن أبيك ، ورفعه مع محمد ، وأهله.
قضاء دينه خير له
الصفحه ١٧٥ :
الزندقة الكذابين الذين بذلوا أقصى جهودهم في وضع الأحاديث ، ونسبتها اليهم (ع).
فقد روى الكشي بسنده عن محمد
الصفحه ١٨١ : سعيد بن حنان الكناني كتابه الذي رواه عن آبائه في ( الديات )
على الامام الرضا (ع).
قال الشيخ محمد بن
الصفحه ١٨٦ :
ولذا قال السيد محمد بن عقيل في (
نصائحه ) : « وهنا يتحير العاقل ، ولا يدري بماذا يعتذر عن البخاري
الصفحه ١٩٧ : الشيخ أبي جعفر محمد بن الحسن
الطوسي المتوفى سنة ( ٤٦٠ هجري ) ، المعروف ب ( الفهرست ).
٣ ـ كتابه
الصفحه ٢١٢ : اليه منه بذلك من خاصته وثقاته وأهل الورع والعلم
والفقه من شيعته ، داود بن كثير الرّقي ، ومحمد بن اسحاق
الصفحه ٢١٥ :
وغيرهم من أهل العلم ، كمشايخنا السالفين من عهد
الشيخ محمد بن يعقوب الكليني وما بعده الى زماننا هذا
الصفحه ٢٢٢ :
عليهالسلام
عدّدهم فيه » (١).
وقد استشهد
الشيخ محمد بن الحسن الحر بكلام هذين العلمين على صحة