الصفحه ٢١٤ :
ويلزم على هذا الاصطلاح أن يعد حديثهم في الضعيف
الخ » (١).
وللسيد بحر
العلوم مسلك آخر في تصحيح
الصفحه ٢٤٣ :
وهنا نقاش يخص محل البحث ، وهو اضطراب
كلام العلامة في العمل بقول ابن الغضائري ، فيأخذ به تارة كما
الصفحه ٤ :
الناس ، ليضطهد
غيرهم ، كما هو الحال في العهد السلجوقي ، وتاثر الشيخ الطوسي بهذه الاجواء
المتفاوتة
الصفحه ٢٤ :
الناس ، ليضطهد
غيرهم ، كما هو الحال في العهد السلجوقي ، وتاثر الشيخ الطوسي بهذه الاجواء
المتفاوتة
الصفحه ٦٤ : :
١ ـ فالصحيح : « مااتصل سنده الى
المعصوم (ع) بنقل الإمامي العدل عن مثله في جميع الطبقات.
٢ ـ والموثق : « ما
الصفحه ٦٦ :
سلامته من الشذوذ
والعلة.
وفسّر الشذوذ : بمخالفة الخبر لما رواه
الناس. وفسّر العلة : بما يكون في
الصفحه ٨٨ :
وهو اليه صحيح
» (١).
ونقل الشيخ النوري : ان الاستاذ الاكبر
نسب هذا المعنى في ( الفوائد ) الى
الصفحه ١٠٠ : اكتفي بخبر الثقة الواحد في الموضوعات فهو ، وإلا لزم التعدد ،
والعدالة ، كسائر الامور التي يتوقف ثبوتها
الصفحه ١٠٦ :
إلا عن ثقة » (١). مع ان الشيخ الطوسي عد البزنطي ثالثاً
لهما. نعم ألحقه الوحيد بهما في ذيل كلامه
الصفحه ١٢٧ : .
ويمكن ترجيح اختصاص هذه االشهادة في
الابن من أجل ذكر اسمه فيها صريحاً عند ترجمته ، وعدم ذكر اسم الاب عند
الصفحه ١٣٠ : النجاشي ص ٧٢ ) والثاني الحلال بالحاء ، أو الخاء.
وقد ذكره الشيخ الطوسي
في أصحاب الامام الرضا (ع) من كتاب
الصفحه ١٤٣ :
نعم سبق مناقشة دعوى الشيخ : أن أولئك الثلاثة
لا يروون إلا عن ثقة ـ بأنه قد اجتهد في ذلك. وعليه
الصفحه ١٨٣ :
هو والصدوق بصحة ما
في كتابيهما من الأخبار ، وقال الشيخ يوسف البحراني : « إن هذه الأحاديث التي
الصفحه ١٩٨ : في خصوص الضعفاء من
الرجال ويعرف ب ( رجال ابن الغضائري ).
وقد جمع السيد
جمال الدين احمد بن طاووس
الصفحه ٢٢٦ :
اللّه برحمته ـ ، ولا أخرجت فيه حديثاً روي عن
الشذاذ من الرجال ، يؤثر ذلك عنهم عن المذكورين غير