الصفحه ٢١٦ :
وأمكن أن يكون هو الراوي؟.
فمن أولئك محمد بن اسماعيل الذي يروي
عنه الشيخان الكليني والكشي في
الصفحه ٢٣٦ :
ولا يشك أحد
في اعتبار علمائنا لكتاب ( المحاسن ) ، وأخذهم عنه وأنه من كتب احمد بن محمد بن
خالد
الصفحه ٢٥٧ : حيث خدش الأول منهما في مضمر محمد بن مسلم « سألته عن الرجل لا
يدري صلى ركعتين أم أربعاً. قال : يعيد
الصفحه ٢٦١ : واقعة. وقول محمد بن مسلم
الثقفي له : « أما إن علي بن أبي طالب (ع) قد قضى في هذا المسجد بخلاف ما قضيت
الصفحه ٦٠ : الأصول الرجالية المعروفة الآتية الذكر ، فألف البرقي ـ أحمد بن محمد
بن خالد ـ المتوفى سنة ٢٧٤ أو ٢٨٠ هجري
الصفحه ٨١ :
غيره على خبره. ولأجل ذلك سوت الطائفة بين ما يرويه محمد بن ابي عمير ، وصفوان بن
يحيى ، وأحمد بن محمد بن
الصفحه ١٢٩ : ص ٥٠ تعليق على هذا الحديث. وهو «
المراد من المهدي هو محمد ابن الخليفة العباسي المنصور ، المتولي للخلافة
الصفحه ١٨٤ : محمد بن الحسن الحر : « وقد صرح الصدوق في مواضع أن كتاب محمد بن الحسن
الصفار المشتمل على مسائله
الصفحه ١٨٨ : السيوطي في كتابه ( اللآلئ المصنوعة في الأحاديث الموضوعة ). ومنهم الحسن بن
محمد الصغاني في كتابه ( الدرر
الصفحه ٢٠١ : الحاج ( ص
١٠٨ ) ، وعمار بن موسى الساباطي ( ص ١١٧ ) ، وليث المرادي ( ص ١٣٠ ) ، ومحمد بن
اسماعيل بن بزيع
الصفحه ٢٠٥ : حتى لو صدر التوثيق من غير
الشيخ لراوي بهذا الاسم.
وقد حدث ذلك في القاسم بن محمد الجوهري
، حيث ذكره
الصفحه ٢٢٤ : احمد بن محمد بن عبيد اللّه بن الحسن : « ... رأيت هذا الشيخ ، وكان
صديقاً لي ولوالدي ، وسمعت منه شيئاً
الصفحه ٢٣٥ :
احمد بن محمد بن عيسى أبعده ثم أعاده اليها (١) ، واعتذر اليه ... لما توفي مشى احمد
بن محمد بن عيسى
الصفحه ٢٦٠ : أن يستفتوا غير المعصوم (ع) عن أحكام الدين تعين صدور
الحكم عن المعصوم (ع) فكان حجة.
فزرارة ومحمد بن
الصفحه ٦١ :
ـ رضي الله عنه ـ
كان لا يصححه ، ويقول : إنه من طريق محمد بن موسى الهمداني وكان غير ثقة ، وكل ما
لم