الصفحه ١٩٠ :
التهذيب ، وجريانها
في جميع الصحاح الستة عند أهل السنة ، فيه حيف ظاهر.
وقد صرح الدكتور بأن
الصفحه ٢١٦ :
وأمكن أن يكون هو الراوي؟.
فمن أولئك محمد بن اسماعيل الذي يروي
عنه الشيخان الكليني والكشي في
الصفحه ٢٣١ : .
توثيقات العلامة
وعليه فلا إشكال في توثيقات العلامة من
أجل كونه من المتأخرين وإنما تختص باشكال آخر
الصفحه ٢٣٦ :
ولا يشك أحد
في اعتبار علمائنا لكتاب ( المحاسن ) ، وأخذهم عنه وأنه من كتب احمد بن محمد بن
خالد
الصفحه ٢٤٢ : يمكن أن يقال : في اعتبار
ابن الغضائري ، وقبول جرحه وتعديله. ونقول : أما الترحم فقد سبق (١) الحديث عنه
الصفحه ٢٤٨ :
نعم هناك مورد واحد نقل فيه النجاشي عن ( تأريخ
ابن الغضائري ) (١)
لكنه لا يصلح دليلاً لكون النقل في
الصفحه ٢٥٠ :
يكن لابن الغضائري
خطبة لكتابه ، وإنما نقل ما ذكره الشيخ التستري في مقدمته قائلاً : « وقال شيخنا
الصفحه ٢٥٨ : الثاني في كتاب ( المعالم ) عند البحث عن حسنة محمد بن مسلم « قلت
له الدم يكون في الثوب عليَّ وأنا في
الصفحه ٦٨ :
وهم الأكثرون
، حيث اشترطوا في قبول الرواية الايمان والعدالة ، كما قطع به العلامة في كتبه
الاصولية
الصفحه ١٠٢ :
ثانيها : ان التزكية بنفسها رواية مقابل
القول بانها شهادة. وعلى هذا الاختلاف في حقيقتها بنى كثير من
الصفحه ١٠٥ : ؛ فيلزم العمل باحاديثهم لذلك. وهذه الدعوى لم تثبت بالصراحة في
حق جميع اولئك الجماعة ، وانما ذكرها الشيخ
الصفحه ١٤٢ :
في روايته موثوقاً في أمانته الخ ». فيكون خبره
موثقاً. الثانية : شهادته بأن الطائفة قد عملت بأخباره
الصفحه ١٥٥ :
أما الأولى
فقد سبق نقاش الشهيد الثاني فيها ، لأن العبرة بعمل القدماء بمضمون الخبر ، ولم
يحرز
الصفحه ١٦٠ :
حكم الكليني ،
والصدوق بصحة جميع الأخبار المثبتة في كتابيهما. فالاطمئنان حجة في محل البحث.
وليس
الصفحه ١٦٧ :
أو بوجود خلل
فيه مانع من العمل به سقطت حجيته ، لما سبق من حجية الاطمئنان في نفسه كالقطع
الوجداني