الصفحه ٦ :
بالشعر مبرراً ذلك
بقوله : انما يحتج علماء الموحدين بشعر الشعراء وكلام البلغاء اتساعاً في العلم
الصفحه ٢٦ :
بالشعر مبرراً ذلك
بقوله : انما يحتج علماء الموحدين بشعر الشعراء وكلام البلغاء اتساعاً في العلم
الصفحه ٧١ : الراوي ينفي حجية الحسن مطلقاً. فقال : « التحقيق أن
الحسن يشارك الصحيح في أصل العدالة ، وإنما يخالفه في
الصفحه ٩١ :
الموضوعات. بل
ناقش البعض حتى في حجية الاجماع المحصل (١).
فالقول بأن هذا الاجماع تعبدي وكاشف عن
الصفحه ١١٥ :
ثمّ قال : « ولو قال قائل : إن مراسيل ابن ابي
عمير يعمل بها الاصحاب منعنا ذلك ، لان في رجاله من طعن
الصفحه ١٧٨ :
وهذا العلم
الاجمالي بوجود تلك المجموعة من الأخبار الغير المعتبرة في طي أخبارنا التي يجب
العمل بها
الصفحه ١٨٠ : في شأن الإمرة فطمع فيها الأنصار ، وادعاها المهاجرون
والسيوف مسلولة في سبيل ذلك ، حتى كانت ( الفلتة
الصفحه ٢٢٢ :
عليهالسلام
عدّدهم فيه » (١).
وقد استشهد
الشيخ محمد بن الحسن الحر بكلام هذين العلمين على صحة
الصفحه ٦٠ :
الثاني الأخبار التي رواها الموثوقون في
النقل الممدوحون في السيرة ، ولأجله شرعوا في الجرح والتعديل
الصفحه ٨٣ :
( العدة ) (١)
، حيث ذكر عبد الله بن بكير في صف الفطحية ، ولم يميزه عنهم واشترط في جواز العمل
الصفحه ٨٤ :
في حق عبد الله بن بكير. لم يرتضه ، وقال : «
وفيه نظر ، لانه فطحي المذهب ». وهو صريح في نقله حكاية
الصفحه ١٣١ :
الرضا (ع) ، كما في هذه الرواية وثقة الشيخ الطوسي صريحاً ، كما وثق النجاشي
الحلبي.
وهناك
راوي اسمه
الصفحه ١٥٧ : ء
لم يحرز عملهم بالأخبار ، والمتأخرون عنه قلده الأكثر في ذلك ، كما اتبع الصدوق
شيخه محمد بن الحسن بن
الصفحه ١٦٨ :
لا يحقق معنى
الاعراض. وحيث لم نطلع على ذلك المعارض ، أو اطلعنا عليه فلم نر فيه أي معارضة ،
أو
الصفحه ١٦٩ :
ومتناً ،
وقصورها عن الافادة كذلك ، لا أنهم لم يظفروا بتلك (١) الأخبار كيف وهم قد بالغوا في تتبع