الصفحه ٦٥ : الخبر لاخس صفاته. وعليه فلابد
أن يضاف الى تعريف الموثق : عدم اشتمال طريقه على راوي حسن ، ويكتفي في تعريف
الصفحه ١٢٠ :
الباعث لقوم على
القول بالوقف ، فقال : « فروى الثقات : أن أول من أظهر هذا الاعتقاد علي بن أبي
حمزة
الصفحه ١٥١ :
الشهيد الثاني. فقال
: « ووجهه على نحو الايجاز أنا نمنع من كون الشهرة التي ادعوها مؤثرة في جبر
الصفحه ١٦٣ : دعوى الشيخ
الطوسي ، وأتباعه الاجماع على حجية خبر الواحد بحيث يشمل كل خبر ، وإنما اختص
بالخبر الواجد
الصفحه ١٦٧ : . لكن يختص حكمه بالشخص المطمئن دون غيره. ولا يبعد دعوى حصوله فيما لو
تسالم جميع الفقهاء على هجر الخبر
الصفحه ١٦٩ : منها بطريق أولى. وكذا العذر في كل موضع ادعى أحدهم
قيام الدليل من رواية وغيرها على أمر وأنكره الآخر
الصفحه ١٧٠ :
وإنما تتأكد الحجية لو اجتمعا. وعليه فخبر الثقة
حجة في نفسه وإن لم يحصل الوثوق لشحص بصدوره. وقد بنى
الصفحه ١٧٦ : يوسف البحراني : « ... ورد عنهم عليهمالسلام من أن لكل رجل منا رجلاً يكذب عليه ، وأمثاله
مما يدل على دس
الصفحه ١٨٠ :
الغريب أن يستشهد ابن أبي الحديد على عدم النص بما جرى بعد وفاة النبي (ص) ، وما
هو إلا تنافس بين المسلمين
الصفحه ١٨٧ :
لأحاديثه (١).
وبحث الاستاذ محمود أبو ريّة عن أبي
هريرة ، وأحاديثه في كتابه ( أضواء على السنّة
الصفحه ١٩٢ : (ع) :
لو اجتمعتم على أمر واحد لصدقكم الناس علينا ، ولكان أقل لبقائنا وبقائكم الخ » (١). وبقوله (ع) : « لو
الصفحه ٢٠١ :
فاذا سهل الله إتمام
هذا الكتاب فانه يُطلع على أكثر ما عمل من التصانيف والأصول الخ ».
فلم يذكر
الصفحه ٢١٥ : ، لا يحتاج أحد من هؤلاء
المشايخ الى تنصيص على تزكية ولا تنبيه على عدالة ، لما اشتهر في كل عصر من ثقتهم
الصفحه ٢٣١ : .
توثيقات العلامة
وعليه فلا إشكال في توثيقات العلامة من
أجل كونه من المتأخرين وإنما تختص باشكال آخر
الصفحه ٦٤ : دخل في طريقه من نص
الأصحاب على توثيقه مع فساد عقيدته ، ولم يشتمل باقيه على ضعف ».
٣ ـ والحسن : ما